.
سابحث عن هذا الكتاب علني اجدة .. علماً بان اغلب الكتب كهذة لا اجدها بالرياض
سيكون لي عودة بعد ان اجدة واقراءة
فالكاتب معروف وسبق وان قرات بعض ماكتب في رسالتة الجامعيه
.
لي عودة قريباً ان شاء الله
:
مودتي وتقديري لك. " عين تشربك شوف"
.
أهلا بك أخي موسى
ننتظر تعليقك بعد قرائتها.
إذا كانت المفردات اللغوية المستخدمة في البدايه صعبة, فإنه يعتبر من فرد العضلات, وينقص من تقييم الرواية ويلغي عنصر الإثارة, وربما كثير لايكملون قراءتها.
أهلا بك أخي فهد...
ماهموني..
شكرا على مرورك
الله يعافيك
نصيحتي لك لاتقرأ في التاريخ, خاصة إذا يتعلق بأمور سياسية, لأي كاتب سعودي, فهم ليسوا أهلا لذلك![]()
لتعرف أكثر إقرأ الوثائق البريطانيه عن الجزيرة العربية<<<<< ممنوعه![]()
أما الرواية.. لاأريد أن أحكم عليها قبل تقرير أخونا موسى![]()
كما قلت أن الكتاب السعوديين, المبتدئين, يفتقرون لأساليب كتابة الرواية بالشكل الصحيح, ربما الأمر يحتاج إلى وقت, لأنني قرأت رواية قديمة جدا لغازي القصيبي ماكملت 10 صفحات من تعقيدها وعدم إثارتها.
شكرا لك أخي على مرورك
.
سابحث عن هذا الكتاب علني اجدة .. علماً بان اغلب الكتب كهذة لا اجدها بالرياض
سيكون لي عودة بعد ان اجدة واقراءة
فالكاتب معروف وسبق وان قرات بعض ماكتب في رسالتة الجامعيه
.
لي عودة قريباً ان شاء الله
:
مودتي وتقديري لك. " عين تشربك شوف"
.
![]()
●لوْ منِ [ تمنىَ ] يــ درك اللي تمناه ,كنَتْ أتمنَى " شوفتْك " كل سآعه!ولوُيعطيِ الله كل شئ [ طلبنآهـَ ]طَلبتك أخ لي وووولو ~ بالرضاعهْ }
أخي الغالي /
قد لا يكون رأيي ذو أهمية و لكن من باب المشاركة و إبداء وجهات النظر .
أولاً / أنا أحترم الأستاذ مطلق البلوي و يشكر على هذه المبادرة و التي إن شاء الله تكون إنطلاقة الى المزيد في عالم الرواية .
ثانياً / شخصياً قرأت الرواية و لم أخرج منها بفائدة كبيرة من الناحية الفنية ، قد يكون لعنوان الرواية أثر جميل في التحفيز لقراءتها .
بدأت الرواية بشكل غامض و قد كنت أحسب أن ( منصور ) رجل عراقي عاني الأمرين من ظلم صدام و لكن مع تسلسل الرواية أكتشفت أن أهم سبب في كره منصور لـ صدام هو تسببه في منعه للسفر الى حيث المحبوبة الموهومة .
أيضاً حاولت أن يبدي لنا المؤلف سبب مقنع لكره ( منصور ) لـ ( العجوز ) التي هي والدته و إن كان يشير الى أسباب و لكنها غير مقنعه لي .
شخصية منصور متذبذبة و ثقافته أيضاً متأرجحه فمرة تُحس بأنه ضحل الثقافة و مرة أخرى تشعر بأنه منظر لفكر معين و خاصة في الفصل قبل الأخير .
الرواية رغم أنها تتحدث عن أحداث معينة و محددة الا أنها فقدت عنصر الإثارة و التشويق و أصبحت أحياناً و كأنها مقالة تعيد نفسها .
ركز المؤلف على جانب من إنحرافات الشباب في تبوك و إن كانت موجودة في غيرها فالمواصلات قد سهلت الكثير الا أنه لم يضع الحلول و لم يبين خطأ هذه التصرفات لمن يقرأ روايته من الشباب و حتى حينما يسلط الضوء على فئة أخرى من الشباب ( المستقيم ) الا أنه يركز على الجانب السلبي منهم دون معالجة أيضاً للموضوع .
أخيراً كانت نهاية الرواية أشد غموضاً من بدايتها .
و كما بدأت حديثي فهي محاولة يُشكر عليها الأستاذ / مطلق البلوي و سأنتظر روايته القادمة .
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات