أبو حمد اسمح لي بالمشاركة بما قد حضرني عند قراءة هذه القصة
لا أعلم هل أهمس همسى,,, أم أصرخ بصوتي العاليوهذا زمانٌ عــليه نأسـى,,, كـلٌ أصـبح ,لا يـبـــالــي
قـــد كانت العذراء تـــأسى,,, على حيـائها في الخوالي
هنيئآ لمن على النزوة يقسى,,, بطـاعتهي لـذى الجلالي
في يوم الحشر هو لن ينسى,,, جـــزاؤه ظــلٌ ظِـــلالي
المفضلات