النادل العجوز

رائع جدا ياسمينه..عدنا معك الى هناك حيث الطفوله الرائعه وذكرياتها الجميلة
دائما تتعلق قلوبنا بذكريات طفولتنا...تحياتي لكِ

كثيرا يا اجمل ياسمينا

ما نحن لأيام الطفوله
كثيرا ما نشتاق الى الاماكن التى كنا نلهو ونلعب فيها
حينها يجرنا الشوق وتجرنا اقدامنا الى تلك الاماكن قد نجد ها تغيرت وقد نجدها كما تركنها
حينها نتمنى لو تعود تلك الايام ولو لحظه حتى نعيشها
قصه جدا رائعه غاليتى
سأبوح لك سرا
وانا اقراء قصتك
تخيلت تلك القهوه
وذلك العم العجوز
وتلك التوافذ
وكأنى انا من جلست فى تلك القهوه وانا من نظرت الى تلك النوافذ العتيقه

ما اجملها ذكريات الماضى بحلوها ومرها

عروبه ... تسعديني دوماً بطلتك

وسرك ببير

رااااااااائعة

الأروع مرورك .. تشجيعك

أختي ياسمين لقـد أبحرتي بي معك في قاربكـ كم هيا ذكريات جميله بريئه
كـم أتوق لأجـدني مع الماضي البسيط
أتـذكر بـيت جدي القـديم .
كنا نلهو تعلو وجوهنا ضحكات بريئة
أتذكر تلك الشجره التي لطالما لعبت حولها وأذكـراننا نغني للمستقبل
كان اكبر همي اذا انكسرت اللعبه .

اجرى و امرح مع اصدقائى كالطير فى اسراب

و تعودى لى ضحكتى البريئه تنبع من قلبى عميقه

ااااه لا استطيع ان اُكمل حديثي
رقي وتميز

احساسي ان هذا القلم كان له مكانه هنا ؟

يبدو انه ليس انا فقط من حن لطفولته




لمرورك

رائع جدا ياسمينه..عدنا معك الى هناك حيث الطفوله الرائعه وذكرياتها الجميلة
دائما تتعلق قلوبنا بذكريات طفولتنا...تحياتي لكِ

متعلقه بها لاننا نعلم أنها لن تعود

((الحنين إلى الماضي))

ربما عندما يقرأ البعض هذه القصه

يستمتع فقط بتلك اللحظات التي عشناها مع ذلك الماضي البسيط الممتع

مع تلك اللحظات التي قد يكون أغلبنا قد عاش لحظات مشابهه لها ويتمنى أن تعود

وإن لم يعش يتمنى لو عاشها

أما أنا في هذه القصه التي حلقت بخيالي و حروفها تمكنت من نبضات قلبي

وأناملي تمنت لو أنها من كتبت تلك الرائعه أبحرت هنا في عالم آخر

أوصلني إلى مرسى الأدب و الفكر النقي و الإبداع المتواصل و الإحساس الصادق

وعندما وصلت إلى ذلك المرسى تقابلت مع الصور الإبداعيه و الجماليه في الأدب

العربي و جلست منصتاً لأرى ما أجمع عليه هذا المرسى ومن به في حق هذه الرائعه

و فجأه و إذا بالتصفيق يدوي في كل مكان والكل يقف إحتراماً لذلك القلم الشامخ

الذي إستطاع أن يجعل قلوبنا هي صفحاته التي يسطر عليها إبداعه

و أجمع الجميع على كلمات صيغت برساله وطُلب مني أن أحملها

إلى أن تصل للشخص المعني

والرساله هي كالتالي :


الأستاذه الرائعه

ياسمــــــــــــــــــــين السحيمي

لقد فرحت الحروف و إفتخرت الكلمات

عندما صاغها قلمك الساحر لتكون جملاً شامخه

في عالم الأدب و الفكر ليحفظها لكي التاريخ

ياسمين السحيمي

مما رأيناه في تلك القصه الرائعه وقد لايراه غيرنا

بأن من قام بكتابتها قلم لكاتبه من أروع صفاتها أنها إنسانه في زمن قلت فيه الإنسانيه

فالحنين إلى الماضي دليل قاطع على ذلك

ودليلٌ أيضاً على النقاء

وهذا مانبحث عنه

لذلك

ياسمين السحيمي

قلمك ليس ملكاً لكي وإنما ملك لنا جميعاً

وليس من حقك في يوم من الأيام أن تبتعدي به عنا

أختي ياسمين السحيمي

هنيئاً لنا بوجود قلمك هنا بيننا

و مازلت أكرر

بأني أفخر بكِ كثيراً


بكل صدق

لكِ فائق إحترامي و تقديري




ابو ريما