السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك اخي الفاضل علي هذا الموضوع
واحب ان اعقب علي الطب الشعبي
الطب الشعبي مازال والحجامه مازالت تساعد او تؤدي الي الشفاء من بعض الامراض بأمر الله . وذالك لقول الرسول علي الصلاة والسلام
لقوله صلى الله عليه وسلم : (إن في الحجم شفاء) (متفق عليه)
قال : ( إن كان في شئ من أدويتكم خير ففي شرطة محجم أو شربة من عسل أو لذعة بنار توافق داء و ما أحب أن أكتوي ).
أخرجه البخاري ومسلم - وروى الترمذي و ابن ماجه عن ابن عباس رضي الله عنه
اخواني هذه ادلة شرعية عن فائدة الحجامة والكي بالنار في المساهمه في العلاعج من الامراض .
تجربه شخصية : حصل لي حادث قديم وتسبب لي في انزلاق غضروفي في فقرات الظهر العليا ولم تظهر اعراضه الا بعد مايقارب 4 او خمس سنوات وذهبت للاطباء بحثاً عن علاج فاعرض علي احد المستشفيات الخاصه العلاج الدوائي الي فتره معينه وابلاغني في حال عدم التحسن سوف يجري عمليه في العمود الفقري لازالة هذا الانزلاق ( وطبعاً هذه العملية ليست بالسهله ) المهم لم يأتي الدواء بنتيجه .وعرض علي الطبيب العملية وذهبت الي طبيب اخر وعرض علي علاج طبيعي والحمدلله تحسنت الحاله الي 70 الي 80 في المئه وقال لي الطبيب بعد انتهاء العلاج الطبيعي انه انتها العلاج الان ولكن للاسف بقيت معي بعض الالم المزعجه حقيقتاً والحمدلله تمكنت من عمل حجامه لدي شخص متمرس وساهمة في ازالة جزء من الالم المتبقي والجزء الثاني اختفا مع الحجامه الثانيه والحمدلله الذي شفانا .
فكيف انتهت الحجامه مع الطب الحديث ؟
شكراً لك وتقبل مروري
المفضلات