بارك الله فيك و كما قلت / كل ذي نعمة محسود
و لا أزيد على ما تفضل به الأخ الغالي / سعد السرحاني .
بالتوفيق للجميع
بارك الله فيك و كما قلت / كل ذي نعمة محسود
و لا أزيد على ما تفضل به الأخ الغالي / سعد السرحاني .
بالتوفيق للجميع
انا من أتسأل هنا كيف قراءة النصلماذا نزرع هذه ألأشياء التافهة من حسد وحقد ومحاربة النجاح في عقولنا حتى تسيطر علينا ونوهم أنفسنا بأننا محاربين وأن لنا أعداء حتى نركن إلى ذالك ولا نتقدم إلى ألأمام ونقدم إبداعاتنا ونقدم كل مافيه فائده للمتلقي بدون أن ننتظر مكا فئة من أحد أو شهره أو محبة من الناس لماذا لا نطلب التوفيق من الله حقيقة
أتساءل أخي يوسف
و من قال لك ان النص جعل من محاربة الحاقدين الحاسدين شماعة
لتوقف عن الإبداع
او ان المبدع بنتظار من يشكره او ان كون هدفه الشهره
و انه غني عن توفيق الله
لم يذكر النص اي شئ مما تتسأل عنه و لكن بين عكس
ما تتسأل عنه تماماً
النص تحدث عن واقع يلامسه الجميع و يشاهدههل النجاح يدفعنا إلى أننا نظر للأخرين على أنهم أقزام أم هو الهروب من الفشل لذلك تجدنا نبحث عن المبررات هل بحثنا عن أخطاؤنا وقمنا بتقويمها وتقديمها بصورة أفضل لماذا العجز والكسل يجعلنا نرمي بأخطائنا على ألأخرين
أخي يوسف
و لا اعلم من اين تاتي انت بهذه المعاني
اتمنى ان تقراء هذه الجملة جيداً حتى لا تقول ان السبب
هو الفشل او ان نعلق اخطائنا على غيرنا
و لكن الناجح
سيظل كذلك فشخصيته جبلت على التحمل و الصبر و المثابره
و لا أظن أن قامات تحمل هذه الصفات ستلقى بالاً لتصرفات
من أعمى الحقد بصرهم و بصائرهم
قال رجل لأبي بكر:" والله لأسبنّك سبّا يدخل معك قبرك" فأجابه رضي الله عنه:"بل يدخل معك قبرك أنت".
كثيراً ما أفكر في أمر هذا الإنسان المخدوع المظلوم بضباب يعمي بصيرته وغيوم تجثم على قلبه فتحرمه نعمة الرؤية والفهم وتجعله يخرج بسلاح من الهدم بدلاً من البناء. أحزن عليه لأنه لا يعلم في أي فلك والى أي هدف يسعى كل ما يعرفه أن عليه فقط تغطية مشاعر النقص التي يشعر بها وذلك بهز غصون شجر مثمر لعله يحظى بشيء يخفف عنه حدة معاناته وشقائه00
اخي يوسف مبدع والى الامام دئما
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات