لاحول ولاقوة الا باللة
اصبحنا في زمن الواحد يشك في اي شي
الفتاة تخرج مع الشاب بكامل قواها العقلية وبرضاها وبعد ان تقع المصيبة في الرأس
تجد الهيئة خير مخلص لها وياليتهم يتبعون قانون(القانون لايحمي المغفلين) بل انهم
يقبضون على الشاب بينما هي يسرحونها الى ولي امرها وتنتهى قصتها والشاب
يقضي شبابة في السجن
الى الان والفتاة لم تقتنع بأن اعلاقة المحرمة عبر الهاتف عبارة عن (تسلية) ولكنها
تتحول الى علاقة غرامية منتهية بمصيبة دنيوية
اشكرك اخي الغالي وبارك اللة فيك واسئل اللة الهداية لنا وللفتيات
المفضلات