*



عدُت مجدداً إلى هُنآ . . برفقة : قهوتي + أنغآم هآدئه + كآمل وعيي

وإنهمرت بـ القرآئه بوعي حتى برد فنجآل القهوه دون أن أرتشف منهُ شيئاً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يآسيمن السحيمي

تباً لكـِ .. . ولن أطلب الغفران أبداً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كِدتي أن تتسببي بمقتل هذا النابض > نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

,’

حرارة حروفك وحرقة دموعك , لا تعني أن من إنتهك محآرم صدورنا لا يستحق شيئاً [ سخيف ]

حينمآ يخذلنا من نحب يسيطر الحزن علينا ويفقدنا الشيء الذي خرجت أثنآء دخولي الأول أبحث عنه وأتيت به الآن

نكتب بحبر الغضب والأسى .. . تآركين كل ماهو جميل تسبب به هذا الصعلوك / العآشق

نركل الأمنيات ونهمل الورد ونقسى على أنفسنآ ونكآبر على حساب هذا النابض ( نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )

,’

في أوقآت الضغب ننظر إلى الجزء الفارغ من الكأس وننسى الجزء المُمتلئ الذي قد يفي بالغرض

لمآ لا نتذكر الأشيآء الجميله اللتي تسآعدنآ على التسآمح وترسُم الإبتسآمه من جديد رغم الألم ؟

بين أنفسنآ طبعا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

,.

يآسمين السحيمي

سحآبة الحرف وسيدته

أعتذر على تصعلكي هُنآ وإنهآك طرحك بـ وقآحة حرفي

فـ أنآ أتيت هُنآ بـ صيغة المتطفل المدآفع عن حقوق ذاك العاشق الذي قست عليه صديقتك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

من دآفع الجنس فقط لا غير نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


,.

قبل أن أنسى

أتيت بالوآجب المنهك الذي كلفتيني به نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

هذه خلآصة سحآبتك الرآئعه والأنيقه

7
7

وِ

( بطلنا نحب يا ألبي )



كدتُ أن أنسى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

إنتـِ مدينه لي بفنجآل قهوه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي