مأجمل العودة الى عبق الماضي والعيش في تأملات تلك الايام الماضيه

التى جسدتها بيوت الشعر التى تقع في الفيلا

وماأجمل المشيعلي ابن مسعد عبداللهـــ حينما يوافينا بجمالياته وابداعته

فبارك الله فيك ايها الغاااااالينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي