الفساد الاداري

شكرا لك اخي حماد على هذا الموضوع القيم , لكن هناك عدة أسئلة وأوجهها لكل مسئول :

00 ديـوان المراقبة العــامة : أين هو مـن الفساد الإداري ..؟

00 المبـاحــث العــامة : أين هي مـن الفساد المالي والإداري ..؟

00 مجلس الشــورى : أين هــو من الفسـاد الإداري والمالي والحق الضـائع ..؟



00 أين نحن كـ موظفين ومواطنين مـن قوله صلى الله عليه وسلم


(( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه ))

وهنا الرقم : ( 980 ) وضعته الدولة حديثا بعد سيول جدة لأي مشكلة إدارية أوفساد إداري ,,

أشكرك على هذا الطرح المميز

تقبل مروي ,,

***

بارك الله فيك يالفاضل ناصر

*وشكراً جزيلاً لك*

على مرورك الرائع وتعليقك الرائع

**ومنا الى من يهمه الامر.
.فالجهات الامنية
لديها قسم لمتابعة مايكتب-عبر النت.

*والله الموفق ..والمستعان*

*حفظ الله الوطن وقيادته الرشيدة من شرر الاشرار *

*((وعلى الولاء والوفاء والانتماء نلتقي))*

*24/3/1431

هذا هو الحال كل واحد يحطها بالي أصغر منه ويروح فيها الضعيف الفساد الأداري يبغاء له وقت طويل اذا 00
تم محاكمه وسجن وجلد المفسدين تقل نسبه المفسدين 00 لازم يكون فيه من وفت الى وقت يكون فيه كبش فداء يحاكم قدام الناس يصير الكل يخاف

هذا هو الحال كل واحد يحطها بالي أصغر منه ويروح فيها الضعيف الفساد الأداري يبغاء له وقت طويل اذا 00
تم محاكمه وسجن وجلد المفسدين تقل نسبه المفسدين 00 لازم يكون فيه من وفت الى وقت يكون فيه كبش فداء يحاكم قدام الناس يصير الكل يخاف

***

بمشيئة الله تعالى القادم افضل

والاهم الوعي المجتمعي عند المواطن،
والتعاون الجاد مع رجال الامن المخلصين..


فلا شيء اغلا من الوطن

**ختاماً:-

نقول، تعاون المواطنين مع رجال الأمن ضرورة شرعية.

*والله الموفق..والمستعان*

*((وعلى المحبة والخير والوفاء والولاء والانتماء نلتقي))*

*وشكراً جزيلاً لك*

24/3/1431

** وجعاً ، وشجناً ، وارتطاماً **


****


**مدخل:-


ان الفرد هو النواة الأولى للمجتمع
واذا صلح هذا الفرد صلح المجتمع كله ،

ولن يصلح الفرد في مجتمع لايحمي ولا يحترم حقوقه
والاساليب التقليدية مع الآخرين

اثبتت فشلها واعطت نتائج سلبية



*



*




*


*ان الحقيقة مهما طال بها الأمر فلن تلبث أن تكشف عن نفسها بنفسها!

وغياب الخدمات الأساسية والضرورية ، يضعنا أمام أكثر من ملاحظة :

أهمها ان صوت المواطن لايصل الى المسؤول ، كما ان المسؤول مازال

مشغولاً بأولوياته على حساب أولويات الوظيفة التي كلف بتحمل مسؤولياتها ،

اضافة الى أن شكوى المواطن البائس التي تحسب في الغالب على قائمة

((التذمر))، لم تعد حالة روتينية خاصة ، وانما أصبحت حالة واقعية ملموسة

((وجعاً ، وشجناً ، وارتطاماً ))، بل وظاهرة متفشية لايستطيع أحد أن يشكك فيها

بعد ماوصل الحال بالمواطن الى مثل هذه المعيشة البائسة

*




والقهر لا يأتي فقط من مستقبل مطفأ ، بل من ماضي اشد انطفاء ،

ماض قريب مليء بالخيبات والهزائم التي مازالت تخيم على ايامنا


*


لا أتصور أن يبلغ الغلو في العداء مرحلة انعدام الانسانية بين البشر الى درجة أن

يطفح السواد حتى يجعل القلب في سواد الليل وقسوة الصخر فيأكل نفسه قبل أن

يستأسد على غيره ؟!


*


ويبقى أن نقول شكراً لخادم الحرمين الملك الانسان/عبدالله بن عبدالعزيز-حفظه الله،

الذي يبادر على الدوام لكشف غير المدرج على جداول((أولوياتنا)) الحكومية ويصل

الى هؤلاء الذين لا صوت لهم أو لأولئك الذين لايسمع صوتهم أحد

فجزاه الله عنا خير الجزاء



*آخر المطاف:


كيف نشكو والمسامع مغلقات *** واللصوص اليوم همهم المتاجر ؟!


*آخر نقطة:-

التصدي للفساد الاداري مطلب أخلاقي وواجب وطني وديني


***


*((والله المستعان))*

***

9/3/1431
تبوك

***

*(والله المستعان)*