لحدث ماء
وعند دخولي وسماع ترنيمة مشاعركـ الصادقه

وجـدت نفـسي لــها مـن يُربت عليها ويضمد جرحها بعزاء
عندمـا قرئت هذه الجُمله
((حتى وأن لم يجمعنآ المكان فان لرواحنا لقاء كُل مساء))


للأمانه
حينما قرئت هذه الحروف وكأني أقرئ رواية قصـتي فظللت أردد أخر جمله بهذه السطور
غـاده /
أهتـزة ذكـرياتي التي كانت ترقد على ذلكـ الرف حين تواجدي هُنـا

أقـل ما أقول هـو أني وجدت أروع مايكون
مُبدعه كعادتكـ