كما قالوا :
(كل فتاة بأبيها معجبة)
لكن يبقى الأخ...الزوج..الأبناء عزوة للمرأة
كل مِن هؤلاء بعد غياب الأب عزوة إن كان جديرآ
أن تبقى المرأة في كنفه
لكن
يبقى في كينونة المرأة لاعزوة تُقارن بالأب
" تبقى وجهة نظر شخصية "
ممتنة لطرحك
كما قالوا :
(كل فتاة بأبيها معجبة)
لكن يبقى الأخ...الزوج..الأبناء عزوة للمرأة
كل مِن هؤلاء بعد غياب الأب عزوة إن كان جديرآ
أن تبقى المرأة في كنفه
لكن
يبقى في كينونة المرأة لاعزوة تُقارن بالأب
" تبقى وجهة نظر شخصية "
ممتنة لطرحك
التعديل الأخير تم بواسطة لحن الحياة ; 04-13-2010 الساعة 01:54 PM
"رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ"
حياك الله
،،،
بالفعل الشخصية التي أقصدها
ما زال والدها يعيش معها بكينونة خاصة بها
ولا تُعد مصدر قلق لمن حولها
،،،،
وأعتقد أن هذا من حظ ذلك الأب الراحل
فما زالت تذكره بالدعوات
وتدعو له بالصلوات
،،،،
وحتى إن وجد الاخ الصالح
لكن كما تفضلت
لا عزوة تُقارن بالاب
،،،
شكرا لمرورك
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات