ضربه يسيل دمها... ولا كلمه بسمها

الاخ مرزوق الربدي

الجرح طعمه مر ولكن من صديق يكون علقم ويكون له تاثير نفسي عجيب حتى وان اعتذر لااتوقع يكون الوضع مثل السابق

جرح الصداقه ماتداويه الأيام ..
لامن جرحني صاحبي وش بقالي ؟
لاصار أعز الناس بيزيدك آلام .....
من ترتجي ياقلب تشكيه حالي
عزي لقلب دايم الدوم منضام ...
ماشاف بالدنيا رفيق موالي


كل الشكر

بسم الله الرحمن الرحيم

المميز دائماً متميز في طرحك وردودك مميز
شكراً لك على هذه الأبيات التي أضافة للموضوع الشي الكثير
دمت بحفظ الله

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

عزيزي مرزوق الربدي ان الصديق يجرح احيانا بل تقتل كلماته ولكن يظل هذا الصديق فاانا لاحظت من طرحك للموضوع كم انت متسامح بل كم هو محبوب هذا الصديق وكم انت ايضا تمتلك قلبا ملى بالتسامح والحب والوفاء فلا تدع هذه الكلمات تتردد على مسامعك دايما بل تذكر محاسن هذا الصديق ووقفات هذا الصديق فعندما تجلس مع نفسك تجد نفسك بل ابتعد عن مناقشة الموضوع الا مع شخص هو انت .
عزيزي......
انت وحدك بل انا ومن يقرأ تلك الكلمات يعرف ماهي كلمة صديق هو الشخص الذي تجده عندما تحتاجه وتحس به عندما تراه وتقدر ظروفه وهو كذلك يغضب اذا ذكرك احد بسوء وانت غير موجود .
عزيزي....
مااحلى التسامح كما علمنا سيد البشر نبينا وحبيبنا محمد (صلى الله عليه وسلم)،فعندما تقرأ هذه الكلمات اسكن مع نفسك بعض الوقت وتذكر لو حصل لصديقك مكروه( لاقدر الله)هل تقف معه تكلم هل تقف معه(هههههههههه).
نعم تقف معه لانك انسان وفي ومتسامح .
اذا هو صديقك سوف تجده عند الضيق فكن كما عهدت نفسك تقف كالجبال الراسية وتتسامح وتكن انت الصديق الذي يسمح زلات صديقه .
اطلت عليكم ولكن موضوع يستحق الاطاله وفقني الله وياكم للخير.

والسلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

أبو راكه التاريخ
إسم قادم بقوة للمنتدى وسيكون لي الشرف بمتابعة كل مايطرحة
دمت بحفظ الله

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي وصديقي يثور في وجهي مستهزءاً و رآفعاً صوته ليقذفني بكلمات جارحة لتخترق مسامعي وتهز مشاعري لتستقر في أعماق قلبي لتطفئ شمعات الود والصفاء التي أُ كنها له بداخلي حقيقةً أعلم أن صديقي سوف يأتي ليعتذرلي ولكنني بدأت في صراع مع نفسي هل أقبل الإعتذار أو أبحث لي عن سبباً لرفض إعتذاره في تلك اللحظات أتى صديقي في خجل متأسفاً ومعتذراً وطالباً السماح معللاً تصرفه بلحظة غضب وأنه لم يقصد الإساءه بتلك الكلمات فقبلت إعتذاره ولكن صديقي بقي ضميره حزين ومهموم لم يكن مصدقاً انه كاد ان يقتل صديقه بكلمات هو يعلم انها كالرصاص

أيها الإخوه إن الكلمات الجارحه مهما إعتذرناعنها أو حاولنا إستبدلها بكلمات أخرى تبقى آثارها في النفس فل نكن محسنين حتى في كلامنا

آرآئكم تهمني

حفظكم الله ورعاكم

كان احد الاولاد يرفع صوته على اخوته ثم يتاسف لهم عما بدر منه فيسامحوه , اراد والده ان يعلمه درسا فقال له خذ مجموعة من المسامير كبيرة الحجم وكلما غضبت دق مسمارا في سور المزرعه الخشبي وبلغني اذا نفدت المسامير فاخذ الولد يفعل بنصيحة ابيه حتى اخر مسمار وهنا طلب منه نزع المسامير واحدا تلو الاخر كلما فقد اعصابه وعند النهايه قال له ابيه انظر اثار المسامير على الخشب ان كلامك يترك اثارا في نفس اخوانك حتى لو سامحوك عن اخطائك فاحفظ لسانك ولا تقول لاخوتك او لعامة الناس الا الحسن من القول حتى لا ينزغ الشيطان بينكم.

لا اجد رقي لهذة الكلمات
ولا استطيع التعبير حيال ذلك
الا


































































حسن خُلقك فابدع قلمك
بارك الله فية وكثر من امثالك بالنشمي

مشكوور ياخوي على هالكلمات الرائعه
تقبل مروووري

اخي الفاضل كلامك سليم ورائع .
والجميع يدرك ذلك الكلام بل والكثير قد حصل له.
ولكن الشي المهم الى متي نحن في استخدام هذه الكلمات الجارحه.
وانا هنا اتفق معكم مهما قدم من اعتذار ستبقى اثار هذه الكلمه.
.......تقبل تحياتي......