شكرا على الموضوع
اخي العزيز مشعل تشرفت بردك
كله ماذكرته أخي الكريم هو من نتائج التصميت فالتصميت معظم سلبياته تنعكس على المعلم
وموضوعي لايتحدث عن اللين المفرط نحن نتحدث عن حقوق للطالب تمس حاجاته الاساسية وتمس نموه العقلي والبدني والنفسي هذا الطالب يمارس عليه التصميت اللفظي والبدني وهو في سن مبكرة فحتما الطلاب يتفاوتون بردة الفعل لكن طالب المرحلة الابتدائية غالبا ما يكون مذعنا رغم انفه لهذه التعليمات والقرارات المجحفة تحت تهديد العصا والتوبيخ والويل والثبور
دعني اضعك في الصورة
هل لدى ابناؤنا القدرة على التعبير بجرأة وبثقة ؟
جرب واسأل طلاب المدرسة عن ارائهم حول أي موضوع يناسب سنهم ؟
ماهي نسبة منيستطيع التعبير بثقة دون أن يكون متوترا مهزوزا حين يعبر عن رأيه؟
بالنسبة لي أجد أنهم قلة قليلة وغالبيتهم اكتسبوها من المنزل أو مدارس أخرى نقلوا منها تدرك مهامها التربوية وهؤلاء أيضا انظر لهم حين يقعون تحت وطأة هؤلأء الإداريين ماهي إلا فترة قصيرة حتى تجدهم قد صمتوا رغما عنهم
تقبل فائق تقديري وودي
شكرا على الموضوع
الأخ الغالي : عبدالمنعم جابر العرادي
موضوع يهتم بمرحلة هامه هي الركيزه الأساسية التى ينبني عليها المجتمع
و لكن ارى ان ماذكرته في طرحك قرارات داخليه لمدارس قد تكون معدوده
لا احد ينكر ان قرار مثل قرار منع ذهاب الطالب لدورة المياه عند الحاجه قرار خاطئ مليون بالمائه
و لكنني لا اعتقد انه يعمل به و قد يصدر قرار مثل هذا من قبل الاداره لتقليل من خروج الطلاب
و خاصة ان البعض يخرج بحاجه و بلا حاجه
و لو ترك المجال مفتوح و تركت الأنظمه حتى لا يكونو تحت من تسميهم جماعة التصميت
لعمت الفوضى و اصبحت المدرسة ساحة حراج
و مع هذا كله لا انكر و جود بعض الإداريين كما ذكرت
و لكن اين دور اولياء الأمور و مناقشتهم لأبنائهم عما يحدث معهم في أسوار المدرسه
لو كانت هُنا متابعه لما تجراء مثل هؤلاء الإداريين بإصدار و تنفيذ قراراتهم التعسفيه على الطلاب
اذا الخطاء مشترك
و جهة نظر
موضوع هام اخ عبد المنعم
انت قريب من المشكلة وتلمسها بشكل مباشر وقد يكون لديك معرفة بنتائجها من خلال طلابك الذين تخرجوا على يديك
انت تتكلم عن مرحلة تكوين الشخصية،مرحلة هامة من مرحلة تكوين الانسان،الإبن،الزوج،الاب،المواطن،................ا لخ
من هنا نبدأ
من هنا يبدأ السؤال فيما بعد،عندما نواجه المرضى النفسيين الذين يعيشون بيننا ويعتقدون انهم بأتم صحة وعافية
عندها قد تأتي الإجابة
يوم كان بالإبتدائي صار له كيت وكيت ومنها انه انخرص وفرض عليه التصميت الذي يتحدث عنه الاستاذ
وقد تكون الإجابه (انضرب وانقهر او تلفظ عليه احد بالفاظ وماقدر يأخذ حقه)او تبول واصبحت الحادثة وصمة عار يهرب منها الى الاساءة للاخرين
او على اقل تقدير واحد مايعرف يركب كلمتين على بعض
شوفوا الفرق بين كلام اولادنا وكلام اولاد الدول الاخرى
او يتكلم ومايسكت لانه فُرض عليه التصميت ويريد ان يعوض
اما بالنسبة لما ورد في احد الردود بان الطلاب يحتاجون لتربية وان منهم من يرد على المعلمين وغيره
اقول نحن نتحدث عن طلاب المرحلة الابتدائية في هذا العصر الذي يقضي فيه الطالب معظم وقته امام اجهزة التكنولوجيا الحديثة وبإعتقادي انهم اكثر ادب واهلهم اكثر تفهم من طلابنا قبل سنوات
وينكم وين طلاب زمان الواحد فيهم طول النخلة ولازال بالابتدائي ولسانه وايده اطول منه
اقول ياشيخ والله انك ماقلت الا الحقيقة المرة ولا نريد الاعتراف بها
للأسف ان جميع الشعب يعيش حاله جماعية من التصميت
----
شكراً اخي على هذا المقال الرائع
ليه :
ذوّب كل فرح يسكن حياتي ....!
ليه :
شتتني وتركني ,ّ / ينهش الخذلاني حلمي ....!
الاخ عبد المنعم
تحيه طيبه
حقيقه سياسة التعليم عندنا مبنيه على التصميت فجميع التعاميم التى تصدر تحس انها تعاميم عسكريه وليست تعاميم تخص تعليم وتخص طلاب يعيشون مرحلة الطفوله
وما زاد الطيب بله انهم جعلو مرحلة التاسيس على عاتق مدرسين يعيشون مرحله عدم توازن من ناحية الحقوق والواجباتا لهم وعليهم فتجد المدرس يعيش بخوف العقاب ومحاولة تجنبه بشتا الطرق حتا ولو كان عن طريق تصميت ذلك الطفل بتعاميم يجب ان توجه للعسكر وليس لطلاب مرحله ابتدائيه لقوتها وعدم مقدرة هؤلاء الاطفال بتحملها
ابو رناد
تقبل مرورى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات