هلا وغلا ابو ميعاد
حقيقه العماله مشكله والتستر عليها مشكله
ولكن ماذ ترجى من عامل ترك وطنه واخذ يبحث عن المكاسب بغض النظر اكانت حلال ام حرام
فهو قد باع الاهم وهو وطنه
وعلى فكره
الشهاده ليست تمثل فرق اذ كان حاملها مجرد عامل
تحت كفالة الكفيل والذى يصخره لعمل اى شي وهو ما عليه سوى التنفيذ المهم الفلوس
فتاره بناء وتاره عامل نظافه وتاره عامل بقاله
لكن المفروض بصراحه ان الدوله تنتبه لمثل هاذه العماله
ياخى كفانا شهادات مزوره وعمال اصحاب سوابق يصدرون لنا الجريمه ويخربون مجتمعاتنا
ابو ميعاد
دوما رائع
تقبل مرورى
المفضلات