يعطيك العافيه يابدررر على موضوعك وطريقة طرحك
كثير ماتتردد هذه العباره علي مسامعنا ان فلان او فلانه علي نيتاتها؟
عندما تسمع هذه العبارة في حكم على شخص فهل يتبادر إلى ذهنك المدح أو الذم ؟
على حسب الشخص اللي قدامي هل ينطبق عليه الذم أم المدح
وهل نعتبر أن الأصل في كون الإنسان على نياته هي الفطرة والظن الحسن ؟
لا بد من حسن الظن بالناس لان لنا الظواهر والله اعلم بالسرائر
ما واقع التعامل مع هذه النوعية من الناس ؟
الله يحب المؤمن الفطن وكما ذكرت سابقا لنا ظواهر الاموار والله اعلم بخفاياهاوالله يبعدنا عمن خبثت نيته ويخلص المجتمع منهم
الاستغلال أو النصح أو التعاطف ؟
اكيد النصح خاصه اذا كان الوضع يستدعي ذلك
هل نشجعه على الاستمرار بأن يكون على نياته أم نحثه على غير ذلك ..
يقال ان ابو نيه يغلب ابو نيتين
ويقالايضا ( تقدرتغير جبل ولكن ماتقدر تغير طبع)خلاص يكون متعود على هذا وصدقني ابو نيه دايم كسبان
هل أنتم على نياتكم ؟
والله انا اتعامل حسب ظواهر الاشياء ودايم اعطي حسن الظن بالشخص اللي قدامي حتى لو كان خبيث لان خبثه على نفسه ويكفين الله شر من خبثت نيته
جزاك الله الجنه ووفقك لكل مايحبه الله ويرضاه مفهيه من الدوام اذا كان فيه غلط عديها
المفضلات