أهم صفة ينبغي أن تتوفر في الذي يتعامل مع الدنيا هي: (اليقظة والفطنة)
فأن حاضرتها بالملذات وحاضرتها الشهوات فمن جعلها معبراً للآخرة فهو الناجي ومن جعلها مستقراً فهو الخاسرفأنها دار بلاغ ولست بدار متاع
وقد قال الحسن البصري – رحمه الله:
(إياكم وما شغل في الدنيا فإن الدنيا كثيرة الأشغال ولا يفتح رجل على نفسه باب شغل إلا أوشك ذلك الباب أن يفتح عليه عشرة أبواب)
عميد المنتدى
سلمت على المعلومات التى لاتقدر بثمن
دمت بخير
المفضلات