أخي الكريم
الأختلاف .. سنّة الحياة .. فمنذ ما بدأ الخلق ..
..فقد أختلف هابيل وقابيل .. وقتل أحداهما الأخر
وأختلف الأنبياء .. موسى والخضر كما في سورة الكهف .. وتحاورا
ع أساس الأختلاف .. ولم يتخاصما
فالأختلاف .. أمر مُحتم ..ومقدّر بأن .. نسير في دائرة الأختلاف
ولكن .. لنا .. في قصص الأولين عُبره
فمن آراد إن يسير ع طريق هابيل .. فكان الله بعونه
ومن آراد إن يسير ع طريق سيّدنا موسى .. فيّسر الله لهُ أمره
تحيتي
المفضلات