في الحقيقة حروف خرجت بصدق فتقبلتها النفوس ، أسأل الله أن يجازيك بها خير الجزاء ، فنحن أحوج مايكون لمن يذكرنا بحقيقة الدنيا .
وفي هذا المقام أحب أن أسليك بهذا الحديث :
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : " (ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله , حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة )
فـ طب نفساً و قر عيناً
ووالله أن من فارقونا قد ارتاحوا من هذه الدنيا
أبكيه ثم أقول معتذراً له ......... وفِّقت حين تركت ألأم دارِ
جاورت أعدائي وجاور ربه ...... شتان بين جواره وجواري
بارك الله بيمينك أيها الكريم .
المفضلات