وَردَه بِنتُ بُستَان إبن سَماءِ الخُلقِ الرّفيع

تفردت هنا ابو ريما بكل امانه وبعيدآ عن المجاملة

بالخيال والتصوير و باإبداع

مخيلة شاعر عاطفي حزين

جعل الاب باتساع الافق التي لامثيل ولاند لها

وجعل نفسه ارض خصبة بالمشاعر والاحاسيس التي تنمو مع الحياة

وجعل بذرة صفاء ونقاء سريرته

نبتته الريما الوردة الطاهرة يتكوينها وعفويتها

هنيئآ لهذا الاب( رحمه الله ) بهذا الابن

وهنيئآ لهذه الطفلة بهذا الاب

مودتي لك يا غالي

أخي و صديقي الغالي

ابو الجوري

و هنيئاً لي صداقة رجل يُضرب به المثل بالخلق الرفيع ك طلال شليويح البلوي

حضورك بين حروفي وسامٌ على صدري

و يعني لي الكثير و الكثير

ودي

رحم الله والدك رحمة واسعة

و حفظ لك ريما
و أطال الله بعمرك على طاعته

،
أما النص من الناحية الفنية
فإبداع و تصوير
و بلاغة

أستاذي

فأنت بستان ..

ملاذ للأزهار الجميلة



ربي يحفط لك ازهارك
ويجعلها دوماً ..
جميلة في عيون من حولها