وَردَه بِنتُ بُستَان إبن سَماءِ الخُلقِ الرّفيع

يشرفني ان اكون هنا في متصفح نقي يحمل احرف ذهبيه تسلل منها النور
لتنثر عاطفه بيضاء صافيه تنساب منها قطرات نديه
للتكون بحيره شفافه صادقه تغوص بها المشااعر الابويه
العظيمه
قد نجهل عظمة والدينا ولكن مع شعورنا تجاههم
الا ان النقص يحيط بنا
لانستطيع البوح بمشاااعرنا
فاكتفينا بالكتمان الظااااااهر
قد تكون مجرد كلمات ولكنها من قلب صادق تسللت دون ان تطرق الباب لتستئذن
بالدخول
هذه هي كلماتك العفويه التي احسست بها لصدقها وصفائها
لايسعني القول سوى
رحم الله والدا زرع في داخلك ورودا من الاحاسيس
وحفظ الله ابنتك ريما درة تحت ظلك

ما اروع الوفاء يا اخي العزيز

وحقا فأنت اهل للوفاء

بارك الله فيك

ورحم الله والدكم

وحفظ الله لكم ابنتكم

وحماكم الله

ولك سلامي

يا صاحب الوفاء والحنان والطيبة

اخوك

ابو فيصل

أخي و صديقي الغالي

ابو فيصل

كما التقت حروفي و حروفك

كم أنا بشوق ل لقياك


فمعرفة أمثالك ممن يملؤهم الحب و يقودهم الأدب و نشأتهم كانت على الخلق الرفيع

كنزي الحقيقي الذي لاتضاهيه الأرض و ماعليها




لاحرمني الله إياك يا راااااااااااااااااقي





ودي

نأتي لهذه الدنيا

فَنجدُ أحضاناً تعتني بنا ((والدينا))

جزاهم الله عنا خيرَ الجزاء

فمتى ما كانت تربيتنا مبنيةً على التمسكِ بديننا الحنيف

بكل مابه من قيمٍ و مبادئ

فحتماً سنكون في مجتمعاتنا أزهاراً يَتسابق الجميع لقطفها

أو عطراً لهم في كل زمان(ن) و مكان

ومتى ماكان إمّا الإهمال أو بذر الخلق الذميم في الأبناء

فحتماً ستكون النهاااااااااااااااااااااية

((مستنقعاً من الأوساخ يَلتمُّ حوله الذباب))

إلى والدي يرحمه الله :

لقد كنت أنت سماءاً تُمطرُ علينا كل ماهو جميل و راقي

فأصبحت أنا بُستاناً يَستَمتِع عندما تُقطفُ أزهاره

و حتماً ستكون إبنتي ريما بإذن الله

((وَردَه بِنتُ بُستَان إبن سَماءِ الخُلقِ الرّفيع))

من بستاني

خالد البلوي

يا خالد..
لسنا أرحمُ من الله بأنفُسنا..
ووالدك..
قد سبقنا الى الطريق الذي نحنُ فيه سائرون..
أسألُ الله أن يجمعنا به وبك و بمن نحب في جنةٍ عرضها السماء والأرض أُعدت للمتقين..
بارك الله فيك..وأصلح الله لك ذريتك..و استجاب دعواتك..وحقق امانيك..

هلا وغلا / أمير الشعراء

خالد على فالح البلوي

والله إنك تستحق هذا اللقب لما تملكهـ من قوةُ الكلمة وروعة معانيها

أخي خالد

كان والدك رحمهـ وأدخلهـ الفردوس الأعلى من الجنة
من خيرة الرجال تعاملاً وأخلاقاً
كان رحمهـ الله تعالى يتعمل معنا ونحن شباب وكأننا رجال وكان يشعرنا بذلك ودائماً الإبتسامة ماتفارق محياهـ كان رجل دين وتقوى هكذا نحسبة والله حسيبة

لم أتفاجأ بأخلاقك العالية لمعرفتي بوالدك رحمهـ الله وحسن تربيته

جمعني وإياكم في جنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين

الله يحفظ لك والدتك وإبنتك

دمت بحفظالله

أخي و البناااااااااااخي وصديقي الغالي

ابو ثامر

أنا على يقينٍ تام و أجزم بذلك

لو أن أبي مازال على قيد الحياة سيقول :

((كم أنا فخور بك ياولدي لأن أصدقائك هم مرزوق الربدي و أمثاله))



حكيمنا الغالي

لقب أمير الشعراء أفخر به ليس للقب نفسه و حسب

بل لأن من أطلق علي هذا اللقب

هو رجل شااااااامخ يحتل ليس مكاناً في قلوبنا بل يمتلكها



((مرزوق خلف الربدي))




لك



كل ماهو جميل و راقي ك أنت






ودي

أبا ريما


أنت كما أنت خالداً في سمو أخلاقك وعهدك بدوام بر والديك


رحم الله من ربى وحفظ الله من عندك


أما ريما فهي حكاية أخرى


أخي خالد


دائماً ما إن جلست بجانب والدي حفظه الله أحاول إثارة غضب أخواني الشباب بقول


البنت عزها من عز أبوها .. لا مات أبوها عزها وين تلقاه

فحقيقة أُومن به كثيراً ,, فعزي وفخري عند أبي ولن أجده عند أحد غيره

فتكفينا نظرة الرضا بأعين أبناؤنا فهم الأمان من بعد الله سبحانه

همسة لك ريما


هنيئاً لك بتلك المشاعر الأبوية ,, وهنيئاً لك بسمو قدرك في قلبٍ أبوي

في غيبتك يابوي عن ذاتي اغيب

ياكيف باسلى ياسناديدقيقه
وش لي ادور كسب وانتالمكاسيب
ولخاطرك والله لبيعالخليقه
بنتك انا يابوي لايلحقكريب
علمتني كيف السلوم العريقه

حفظك الله وبلغ أباك بك ورزقك رضاه وبره

نقف حائرين بمتصفحك أبا ريما ,, فمهما قلنا لأن نوفيك شئ من الأدب الجم والتواضع الرفيع

وفقك الله وحقق لك ما تتمناه

خيالة بلي

أختي القديرة جداً

بل بلا حدود

خيالة بلي

حضورك بين حروفي وكلماتك الأنيقة فكراً و خُلقاً

تعني لي الكثير و الكثير


إن كُنت أنا مبدعاً

فأنا بدونكم لا أكون



لا حرمني الله مِن كل مَن أفخر أني بينهم



لكِ



إحترامي و تقديري

ماشاء الله عليك شاعر الله يوفقك دنيا واخره