الغالي أبو ريما
لقد كنت بخيارين " أحلاهما " مُر

صح لسانك
وتستحق الوالده الكثير والكثير حفظها الله لك

:::
طابت أوقاتك
وش رايك نآخذ جوله بالشرقيه