وزارة الاوقاف وعدم الاحتراف..!

أخي الفاضل / صقر ألوآبصي

لن آتيك بشيء من عندي وإنما من القرآن والسنة وعلماء الأمة

{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}

يقول تعالى : ( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله ) أي : دعا عباد الله إليه ، ( وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ) أي : وهو في نفسه مهتد بما يقوله ، فنفعه لنفسه ولغيره لازم ومتعد ، وليس هو من الذين يأمرون بالمعروف ولا يأتونه ، وينهون عن المنكر ويأتونه ، بل يأتمر بالخير ويترك الشر ، ويدعو الخلق إلى الخالق تبارك وتعالى . وهذه عامة في كل من دعا إلى خير ، وهو في نفسه مهتد ، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - أولى الناس بذلك ، كما قال محمد بن سيرين ، والسدي ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم .

وقيل : المراد بها المؤذنون ، كما ثبت في صحيح مسلم : " المؤذنون أطول الناس أعناقا يوم القيامة " وفي السنن مرفوعا : " الإمام ضامن ، والمؤذن مؤتمن ، فأرشد الله الأئمة ، وغفر للمؤذنين " .

وقال ابن أبي حاتم : حدثنا علي بن الحسين ، حدثنا محمد بن عروبة الهروي ، حدثنا غسان قاضي هراة وقال أبو زرعة : حدثنا إبراهيم بن طهمان ، عن مطر ، عن الحسن ، عن سعد بن أبي وقاص أنه قال : " سهام المؤذنين عند الله يوم القيامة كسهام المجاهدين ، وهو بين الأذان والإقامة كالمتشحط في سبيل الله في دمه " .

قال : وقال ابن مسعود : " لو كنت مؤذنا ما باليت ألا أحج ولا أعتمر ولا أجاهد " .



قال : وقال عمر بن الخطاب : لو كنت مؤذنا لكمل أمري ، وما باليت ألا أنتصب لقيام الليل ولا لصيام النهار ، سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " اللهم اغفر للمؤذنين " ثلاثا ، قال : فقلت : يا رسول الله ، تركتنا ، ونحن نجتلد على الأذان بالسيوف . قال : " كلا يا عمر ، إنه يأتي على الناس زمان يتركون الأذان على ضعفائهم ، وتلك لحوم حرمها الله على النار ، لحوم المؤذنين " .

قال : وقالت عائشة : ولهم هذه الآية : ( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ) قالت : فهو المؤذن إذا قال : " حي على الصلاة " فقد دعا إلى الله .

وهكذا قال ابن عمر ، وعكرمة : إنها نزلت في المؤذنين .

عن معاوية - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: (المؤذنون أطول الناس أعناقاً يوم القيامة)

أي أن الناس يعطشون يوم القيامة والإنسان إذا عطش انطوت عنقه, والمؤذنون لا يعطشون يومها, فلا تنطوي أعناقهم(6)، وقيل معناه: "أكثر الناس تشوفاً إلى - رحمة الله -؛ لأن المتشوف يطيل عنقه إلى ما يتطلع إليه, فمعناه كثرة ما يرونه من الثواب, وقيل إذا ألجم الناس العرق يوم القيامة طالت أعناقهم, لئلا ينالهم ذلك الكرب, وقيل معناه أنهم سادة ورؤساء, والعرب تصف السادة بطول العنق, وقيل أكثر أتباعاً, وقيل أكثر أعمالاً وروي إعناقاً بكسر الهمزة إسراعاً إلى الجنة من سير العنق"(7) فأي المعاني كان فهو فضل للمؤذن، وشرف له وسعادة في الآخرة، يوم يفر المرء من أخيه، وأمه وأبيه، يوم تبلغ القلوب الحناجر، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

3- المغفرة للمؤذن من الله:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -المؤذن يغفر له مدى صوته ويستغفر له كل رطب ويابس)

والحكمة من الآذان
1- إظهار شعائر الأسلام 2- إعلام بدخول وقت الصلاة 3- النداء إلى صلاة الجماعة بالمسجد

الله رفع ذكرهم / لرفعهم الآذان/ لم يطلب منهم مقامات { حجازي ونهاوند وسيكا

هذهـ المقامات لأصحاب المولات

فعلا عندما يُلبس الحق بالباطل ويزينه فهو تلبيس إبليس

وعندما يلبس الباطل الحق ويشوهه فهو تلبيس إبليس

خاتمة

عن النعمان بن بشير قال: سمعته يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول - {إن الحلال بين، وإن الحرام بين،وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب }

هذه الآيات والأحاديث للتذكير.

و لتكون شاهداً علينا / رضينا أم أبينا

دمتم بحفظ الله

يعطيك العافيه اخي صقر اقتراحك جميل جدآ وانا معك فيما قلته

يعطيك العافيه ابو ثامر
وجزاك الله الف خير


هذه الآيات والأحاديث للتذكير.


و لتكون شاهداً علينا / رضينا أم أبينا


وفقك الله

أخي الفاضل / صقر ألوآبصي

لن آتيك بشيء من عندي وإنما من القرآن والسنة وعلماء الأمة

{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}

يقول تعالى : ( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله ) أي : دعا عباد الله إليه ، ( وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ) أي : وهو في نفسه مهتد بما يقوله ، فنفعه لنفسه ولغيره لازم ومتعد ، وليس هو من الذين يأمرون بالمعروف ولا يأتونه ، وينهون عن المنكر ويأتونه ، بل يأتمر بالخير ويترك الشر ، ويدعو الخلق إلى الخالق تبارك وتعالى . وهذه عامة في كل من دعا إلى خير ، وهو في نفسه مهتد ، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - أولى الناس بذلك ، كما قال محمد بن سيرين ، والسدي ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم .

وقيل : المراد بها المؤذنون ، كما ثبت في صحيح مسلم : " المؤذنون أطول الناس أعناقا يوم القيامة " وفي السنن مرفوعا : " الإمام ضامن ، والمؤذن مؤتمن ، فأرشد الله الأئمة ، وغفر للمؤذنين " .

وقال ابن أبي حاتم : حدثنا علي بن الحسين ، حدثنا محمد بن عروبة الهروي ، حدثنا غسان قاضي هراة وقال أبو زرعة : حدثنا إبراهيم بن طهمان ، عن مطر ، عن الحسن ، عن سعد بن أبي وقاص أنه قال : " سهام المؤذنين عند الله يوم القيامة كسهام المجاهدين ، وهو بين الأذان والإقامة كالمتشحط في سبيل الله في دمه " .

قال : وقال ابن مسعود : " لو كنت مؤذنا ما باليت ألا أحج ولا أعتمر ولا أجاهد " .



قال : وقال عمر بن الخطاب : لو كنت مؤذنا لكمل أمري ، وما باليت ألا أنتصب لقيام الليل ولا لصيام النهار ، سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " اللهم اغفر للمؤذنين " ثلاثا ، قال : فقلت : يا رسول الله ، تركتنا ، ونحن نجتلد على الأذان بالسيوف . قال : " كلا يا عمر ، إنه يأتي على الناس زمان يتركون الأذان على ضعفائهم ، وتلك لحوم حرمها الله على النار ، لحوم المؤذنين " .

قال : وقالت عائشة : ولهم هذه الآية : ( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ) قالت : فهو المؤذن إذا قال : " حي على الصلاة " فقد دعا إلى الله .

وهكذا قال ابن عمر ، وعكرمة : إنها نزلت في المؤذنين .

عن معاوية - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: (المؤذنون أطول الناس أعناقاً يوم القيامة)

أي أن الناس يعطشون يوم القيامة والإنسان إذا عطش انطوت عنقه, والمؤذنون لا يعطشون يومها, فلا تنطوي أعناقهم(6)، وقيل معناه: "أكثر الناس تشوفاً إلى - رحمة الله -؛ لأن المتشوف يطيل عنقه إلى ما يتطلع إليه, فمعناه كثرة ما يرونه من الثواب, وقيل إذا ألجم الناس العرق يوم القيامة طالت أعناقهم, لئلا ينالهم ذلك الكرب, وقيل معناه أنهم سادة ورؤساء, والعرب تصف السادة بطول العنق, وقيل أكثر أتباعاً, وقيل أكثر أعمالاً وروي إعناقاً بكسر الهمزة إسراعاً إلى الجنة من سير العنق"(7) فأي المعاني كان فهو فضل للمؤذن، وشرف له وسعادة في الآخرة، يوم يفر المرء من أخيه، وأمه وأبيه، يوم تبلغ القلوب الحناجر، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

3- المغفرة للمؤذن من الله:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -المؤذن يغفر له مدى صوته ويستغفر له كل رطب ويابس)

والحكمة من الآذان
1- إظهار شعائر الأسلام 2- إعلام بدخول وقت الصلاة 3- النداء إلى صلاة الجماعة بالمسجد

الله رفع ذكرهم / لرفعهم الآذان/ لم يطلب منهم مقامات { حجازي ونهاوند وسيكا

هذهـ المقامات لأصحاب المولات

فعلا عندما يُلبس الحق بالباطل ويزينه فهو تلبيس إبليس

وعندما يلبس الباطل الحق ويشوهه فهو تلبيس إبليس

خاتمة

عن النعمان بن بشير قال: سمعته يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول - {إن الحلال بين، وإن الحرام بين،وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب }

هذه الآيات والأحاديث للتذكير.

و لتكون شاهداً علينا / رضينا أم أبينا

دمتم بحفظ الله

اهلآ ابو ثامر..
قد اضل قلمك الطريق في فهم ما اردت قوله..اوريد منك توضيح ما هو الباطل والحق في مجمل كلامك.

لك التحية.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..تحيةطيبة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كلنا نعرف دور وزارةالاوقاف في خدمة المساجد والمصلين..

لكن هناك مشكل من وجهة نظري في معاييراختيار ائمة المساجد..

لأنهم لايهتمون بها كثيرآ او ربما للواسطة دورفيها..!

س- هل ذهبت للأوقاف لتتحرى الصدق

كل ما أعرفه أنه توجد هناك معايير للإمامه

1-أن يكون حافظ أقل شئ خمسة أجزاء من القرآن ترتيلاً مجوداً ويشرف على الإختبار الشيخ / محمد الشنقيطي

2- توجد لجنة إختبارات للأئمة ولا يتجاوزها إلا من يستحقها

3- كثير من الأئمة متعلمين ومعلمين أو طلبة علم ممن تنطبق عليهم شروط الإمامة

4- جميع المساجد التابعة للأوقاف لها مراقبين يقدمون تقارير عن كل المقصرين من الأئمة والمؤذنين وما يقوم به جماعة المسجد إذا رأو تقصير وتتم المحاسبة وفق ذلك

5- توجد هناك أخطاء قليلة من البعض وذلك نتيجة أن لكل عمل توجد هناك أخطاء

6- أخي صقر الوابصي / اكتب هذا الكلام ليس دفاعاً عن الأوقاف ولكنني لاني رأيت بعيني إختبارات الأئمة والمؤذنين

..نضرب مثال ليتضح المقال..

من الكتاب /والسنة / أو أقوال العلماء الراسخون

امام مسجدنا سابقآ ادام الله ظله وغفرله كان اذا بدأ بالتلاوة يسابق الزمن لينهيها بأية..!!!

أعطنا الحكم الشرعي في ذلك جزاك الله خير

سئُل فضيلة الشيخ العلامة /محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

السؤال من

المستمع عثمان عبد الحليم سوداني مقيم بالرياض يقول هل يجوزيا فضيلة الشيخ أن أكمل الصلاة بسورة الكوثر بمعنى أن أقرأ آية من هذه السورةالكريمة في الركعة الأولى وأكمل في الركعة الثانية بقية الآيات

فأجاب رحمه الله تعالى: يقول الله تعالى في القرآن الكريم (فاقرؤوا ما تيسر من القرآن} { وحديث النبي صلى الله عليه وسلم للرجل الذي علمه كيفيصلى (إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر ثم اقرأ ما تيسر معكمن القرآن) ولا يجب على المصلى أن يقرأ شيئا معينا من القرآن إلا سورة الفاتحة فإنهلا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب فإذا قرأت الفاتحة وقرأت معها ما تيسر من القرآنفلا إثم عليك ولا حرج عليك سواء قرأت آية أو آيتين أو أكثر وسواء قرأت سورة كاملةفي كل ركعة أو قسمت السورة بين الركعتين أو قرأت أكثر من سورة في ركعة كل هذا جائزولا حرج عليك فيه

..كيف تريدون من المصلين ان يخشعوا وهذا حال بعض ائمة مساجدنا..!!

ما هو الخشوع بمفهومك جزاك الله كل خير

قام الصحابي الجليل تميم بن أوس الداري رضي الله عنه ليلة بآية واحدة يرددها ويبكي حتى أصبح وهي قوله تعالى: (( أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون}

اتذكر موقفآ عجيبآ في رمضان الماضي وهو اني دخلت مسجدنا في وقت صلاة التراويح

فوجدت خلف الامام سطرآ واحدآ من المصلين ,ادركت حينها ان هنك عزوف وهروب

(نعم هروب!) المصلين الى الجامع الكبيرلأن امام الجامع يملك من حسن القراءة وجمال الصوت

الشي الكثير.

سؤال بسيط ياصقر / هل نعطل شعائر الصلاة بالمساجد من أجل أن نستمع إلى

جمال صوت الإمام فلان وفلان/ ياراجل هل هذا هو الخشوع الذي تبحث عنه

اسمحولي بسؤال..ما الحكمة في اختيار الرسول صلى الله عليه وسلم لبلال بن رباح

مؤذنآ للصلاة بوجود من هم خيرآ منه..؟؟

شيء طيب أن تبحث عن الحكمة في هذا الأمر

ومع ذلك سوف أجيبك بما أعرف إذا كنت تريد الإستفادة

1- أظهار شعائر الإسلام

2- إعلام الناس بدخول الوقت للصلاة

3- دعاء المسلمين للصلاة جماعة بالمسجد

سؤال فضولي على أي المقامات يؤذن بلال رضي الله عنه أو عبد الله إبن أم مكتوم رضي الله عنه

..لكي لايكون كلامي الهدف منه العتب سوف انتقل الىما اراه انا حلاّ..

اقترح..ان توضع لجنة متخصصة في اختيار ائمةالمساجد,وتكون المعايير:

1.ان يكون حافظآ لكتابالله (ترتيلآ وتجويدآ)

كم واحد حافظاً لكتاب الله

بهذه الفكره سيتم إغلاق كثير من المساجد التي بالأحياء والقرى ولن تقام شعائر الصلاة

هذا مايسعد أعداء الإسلام

2.ان يكون مُلمّآ بسنة خير الأنام صلي الله عليهوسلم

هذا من ظمن إلإختبارات التي تجرى للأئمة في الأوقاف

3.ان يملك صوتآ جميلآ ومدركآ للمقامات الى حدآ ما

هذا فضل الله يؤتية من يشاء من عبادة

قال الله تعالى

ورتل القرآن ترتيلا

والترتيل / هو قرآءة القرآن بطمئنينة مع التدبر ومراعاة أحكام التجويد وتحقيق خروج الحروف من مخارجها

2-التحبير 3- والتدوير 4- والحدر

وهذهـ قراءة القران

سؤال فضولي / محمد صلى الله عليه وسلم

على أي المقامات كان يقرأ القرأن

وعلى أي المقامات كان يعلم صحابة القراءهـ

4.الأنضباطيةوروح التعاون

نعم يجب أن يكون الإمام قدوة ُ حسنة لجماعة المسجد

إطمئن ياصقر الوابصي

فعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَالَ - يَعْنِي إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ - بِسْمِ اللَّهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ يُقَالُ لَهُ كُفِيتَ وَوُقِيتَ وَتَنَحَّى عَنْهُ الشَّيْطَانُ ) رواه الترمذي في سننه /




وماتوفيقي إلا بالله

دمتم بحفظ الله

تحية طيبة..

الهدف من الحوار والنقاش ان تعم الفائده علي الجميع..

ومن هنا اعتذر للجميع لان هناك من يريد الاثاره علي حساب فائدة الموضوع..

اذا اعتقدت انت وغيرك بأن هذا الاسلوب الذي تنتهجه يصعب علي فهمه فأنت

تعاني من تراكمات سبق عليها القول ولم تتخلص منها..

ومن دواعي سروري ان ادعوك الى تركها.

..وإن أبيت الا التمسك بها ..!

ومن دواعي سروري ايضآ ان اتجاهل خربشة اقلام لاتفيد.

..لك خالص الود والاحترام,,والتجاهل اللطيف..