علمانيه,, ليبراليه ,,رافضية ,,ومواقع فساد وضلال لا حصر لها هل نحمل أوزارهم عندما نتصفحها أو يحملون أوزارنا عندما نعمل بتوجهاتهم وأفكارهم وهل تنطبق الآيات والأحاديث الصحيحة على المواقع القبلية التي توجد بها مخالفات شرعية
أما مسألة قراءة مذاهب هؤلاء فأمر مطلوب لمن أراد التعرف على معتقداتهم وأساليبهم الإظلاليه ومايدعون إليه من الأمور التكفيرية كذلك فهم وإتقان مناظرة كبار علمائهم ومعرفة أساليبهم في تأليف الحجج والبراهين الواهية ....وإثبات ذلك لمن إتبع أهوائهم وسار في طريقهم الموصل إلى النار عياذاً بالله من ذلك............
شكراً جزيلاً أباثامر على موضوعك...
المفضلات