نفطة تحول في رمضان

[color="blue"]طرح جميل يحثنا على الاستعداد بشهر رمضان شهر الخير والغفران بالاستغفار والذكر والدعاء اللهم سلمنا لي رمضان وسلمه لنا ...[/color]

[color="blue"]طرح جميل يحثنا على الاستعداد بشهر رمضان شهر الخير والغفران بالاستغفار والذكر والدعاء اللهم سلمنا لي رمضان وسلمه لنا ...[/color]

هلا وغلا بالعضو الجديد حمد المطيري ونورت المنتدى يااخوي كل شرف لي بأن تكون مشاركتك الاولى في هذا المنتدى في هذاالموضوع
آاللهم بلغنا رمضان بأحسن حال
اللهم أمين
واشكرك على هذه الإضافه الجميله

نسأل الله ان يبلغنا رمضان وان يعيننا على صيامه وقيامه

إن لم نتغير في رمضان فمتى نتغير ؟!
وان لم نصلح حالنا في رمضان فهل عساه ينصلح من بعده ؟!

فرمضان فرصة ذهبية لمن أراد أصلاح الأحوال ، فالكل به عيوب والجميع تحيط به الذنوب وفتن كقطع الليل المظلم قد أحاطت بالناس من كل جانب ، وحب الدنيا تغلغل في القلوب فأصابها بالوهن وأقعدها عن طلب المعالي ، والمتع والشهوات خطفت الأبصار وجذبت الأنظار نحو المتاع الفانى ووسط هذا الظلام الدامس والسواد الحالك يأتي رمضان كومضة من الضوء مباركة تضيء للناس طريقهم وتهديهم سبلهم وترشدهم إلى الصراط المستقيم وتخرجهم من الظلمات إلى النور والفائز السعيد من يستغل هذه الفرصة العظيمة لانتشال نفسه من طين المادية إلى أفاق السعادة الأبدية ومن ظلمات البحر اللجي إلى نور السماوات والأرض ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة ولكن الأمر ليس باليسر إلا من يسره الله عليه ، فالعوائق كثيرة والموانع كبيرة والأعداء يتربصون بنا الدوائر والشياطين تركوا جندهم ليكملوا المسيرة مسيرة الضلال والإضلال والفساد والإفساد من فر منها نجا وسعد ومن وقع فيها شقي وفسد ، مابين المسلسلات والأفلام والسهرات والأمسيات والخيمة والشيشة الرمضانية لقد انقلبت الموازين وتبدلت المعايير فبدلا من أن يكون رمضان شهرا للصيام جعلناه شهرا للطعام وبدلا من أن يكون شهر القيام أصبح شهر التسالي والآثام ولكن دوام الحال من المحال ولن نترك المجال للعابثين والفاسدين يعيثون في الأرض الفساد ، بل ينبغي أن نأخذ على أيديهم ونكفهم عن بغيهم ، بداية من كشف مخططاتهم وفضح ألاعيبهم حتى لايفسدوا الشهر الكريم على العباد ، ثم بصرف الناس عنهم وتحذيرهم من الوقوع في شراكهم وشباكهم ، حتى إذا ما وجدوا أنفسهم وحدهم في المستنقع الذي صنعوه بأيديهم تجرعوا كأس المرارة وعضوا أناملهم من الغيظ وعندئذ نقول لهم موتوا بغيظكم ، فأما أن تتوبوا وترجعوا عما أنتم فيه وأما أن تنتظروا مصيركم وعاقبة أعمالكم ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون )

رمضان شهر التغير



وفقك الله

شروق الامل


الله يسعدك ويحقق مناك

جو رمضان الايماني له طابع بكل انسان

للاسف نعتقد ان رمضان فقط للاكل تشوفي السوبر والاسواق زحمه

تحسي ان بتقوم حرب او فجاااعه

و ماقصرت mbc رتبت البرامج وزحمة المسلسلات اللي بعد رمضان تنعاد بالدبل


لا رمضان مو بس اكل ولاتسليه

رمضان صلاه ودعاء واستغفار وقراءة القران والتسارع ع افطار صائم

الله يهدينا ويثبتنا ع هدايته

شروق الامل


الله يسعدك ويحقق مناك

جو رمضان الايماني له طابع بكل انسان

للاسف نعتقد ان رمضان فقط للاكل تشوفي السوبر والاسواق زحمه

تحسي ان بتقوم حرب او فجاااعه

و ماقصرت mbc رتبت البرامج وزحمة المسلسلات اللي بعد رمضان تنعاد بالدبل


لا رمضان مو بس اكل ولاتسليه

رمضان صلاه ودعاء واستغفار وقراءة القران والتسارع ع افطار صائم

الله يهدينا ويثبتنا ع هدايته

هلا وغلا بتبوكيه حره واللهم آمين ويحقق لك كل ماتتمنينه في الدنيا والاخره
صادقه وربي شكل 11شهر الناس ماشبعت فيها وفي رمضان يخافون من مجاعه الصومال من اللي تشوفينه من الزحمه وفعلا كل شي زحمه حتى النفوس اصبحت مزحزمه بالافكار المتضاربه والكل مشغول في تعبئة البطون وفراغ العقول الا من رحم ربك
وكل عام وانت بخيييير

نسأل الله ان يبلغنا رمضان وان يعيننا على صيامه وقيامه

إن لم نتغير في رمضان فمتى نتغير ؟!
وان لم نصلح حالنا في رمضان فهل عساه ينصلح من بعده ؟!

فرمضان فرصة ذهبية لمن أراد أصلاح الأحوال ، فالكل به عيوب والجميع تحيط به الذنوب وفتن كقطع الليل المظلم قد أحاطت بالناس من كل جانب ، وحب الدنيا تغلغل في القلوب فأصابها بالوهن وأقعدها عن طلب المعالي ، والمتع والشهوات خطفت الأبصار وجذبت الأنظار نحو المتاع الفانى ووسط هذا الظلام الدامس والسواد الحالك يأتي رمضان كومضة من الضوء مباركة تضيء للناس طريقهم وتهديهم سبلهم وترشدهم إلى الصراط المستقيم وتخرجهم من الظلمات إلى النور والفائز السعيد من يستغل هذه الفرصة العظيمة لانتشال نفسه من طين المادية إلى أفاق السعادة الأبدية ومن ظلمات البحر اللجي إلى نور السماوات والأرض ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة ولكن الأمر ليس باليسر إلا من يسره الله عليه ، فالعوائق كثيرة والموانع كبيرة والأعداء يتربصون بنا الدوائر والشياطين تركوا جندهم ليكملوا المسيرة مسيرة الضلال والإضلال والفساد والإفساد من فر منها نجا وسعد ومن وقع فيها شقي وفسد ، مابين المسلسلات والأفلام والسهرات والأمسيات والخيمة والشيشة الرمضانية لقد انقلبت الموازين وتبدلت المعايير فبدلا من أن يكون رمضان شهرا للصيام جعلناه شهرا للطعام وبدلا من أن يكون شهر القيام أصبح شهر التسالي والآثام ولكن دوام الحال من المحال ولن نترك المجال للعابثين والفاسدين يعيثون في الأرض الفساد ، بل ينبغي أن نأخذ على أيديهم ونكفهم عن بغيهم ، بداية من كشف مخططاتهم وفضح ألاعيبهم حتى لايفسدوا الشهر الكريم على العباد ، ثم بصرف الناس عنهم وتحذيرهم من الوقوع في شراكهم وشباكهم ، حتى إذا ما وجدوا أنفسهم وحدهم في المستنقع الذي صنعوه بأيديهم تجرعوا كأس المرارة وعضوا أناملهم من الغيظ وعندئذ نقول لهم موتوا بغيظكم ، فأما أن تتوبوا وترجعوا عما أنتم فيه وأما أن تنتظروا مصيركم وعاقبة أعمالكم ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون )

رمضان شهر التغير

وفقك الله

هلا وغلا ابو ماهر والله ياجزاك خير على ماسطرت اناملك جعلهاالله في ميزان حسناتك ونفع بك ورمضان كريم وكل عام وانت بخير