اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م. أحمد بن حسن البلوي مشاهدة المشاركة
ما شاء الله تبارك الله ....... الله يوفقهم ... رااااااائع

والنعم بالعصابين الذين دعموا ابنائهم المتفوقين والشكر لصاحب الفكرة و القائمين على الجائزة والشكر والتقدير موصول لرعاة الجائزة في الاعوام السابقة:
ابراهيم بن حامد العصباني
صالح بن ظاهر العصباني
حماد بن سالم العصباني
فهد بن عيد العصباني
فهد بن عيد العصباني
وابناء الشيخ حواس عبدالله بن مساوي العصباني الذين تكفلوا بالجائزة لهذا العام صدقة عن والدهم و احياء لذكره رحمه الله واسكنه فسيح جناته


خاطرة:::
افعال مثل المزون تسوق للعقول هماليل تسقي الفكر خير ونور وتزيده حماس
افعال خير مايقوم بها الا خيرة الرجاجيل ولو انها مخصوصة لكنها ترفع الراس
الله يوفقكم ياهل الفزعات بالنهار وبالليل افعالكم قدوة لباقي العرب ونوماس
ترى خير استثمار رعاية الشباب الجميل وحثهم على الدين والعلم ونفع الناس


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيم. أحمد بن حسن البلوي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
كلمات رائعة منك اخي احمد ونشكرك على هذا الثناء وهذا التشجيع
لقد حرصنا على اقامة جائزة التفوق العلمي من السنة الاولى من افتتاح موقع العصابين وتم عرض الفكرة على أعيان ووجهاء العصابين فرحبوا بالفكرة وتكفلوا برعايتها لما للجائزة من فوائد كبيرة على مستقبل عشيرة العصابين العلمي والثقافي وعدم الاكتفاء بترديد امجاد الآباء والاجداد وضرورة ان يكون للموقع دور في تفعيل النشاطات الحضارية والاجتماعية والمشاركة في كل ما يهم العصابين ويرفع من ِشأنهم في الحاضر والمستقبل .
ولن يأتي هذا بجهد شخصي او عمل فردي وانما بتكاتف الجهود من رجال وابناء وبنات العصابين .