رد علي روحي

يكون الأمر طبيعي لو أنه عزف عن الزواج بغيرها

أما أن يكون به>ا الشكل بحيث ينطوى عن كل من حوله و فوقها يلوم من يعيش حياته
من أهلها و يقومون بصلة أرحامهم و تلبيت الدعوات مع أن ما يقومون به من الأمور التى حثنا عليها ديننا


الوفاء لا يكون بالإنعزال و البكاء على الأطلال
هناك منافذ كثرة لتعبير عن حبه لها بدل الإنعزال وقع الارحام و عدم تلبيت الدعوات
مثل الدعاء لها بإستمرار التصدق عنها و غيرها الكثير . . . .



و جهة نظر

موضوع جدير بالمداخله والنقاش
شكراً لك

أتفق كثير مع مداخلة ألاخ العزيز يوسف صالح العرادي

أكيد الدين لايقبل قطيعة الرحم والعقل لايقبل الانطواء على النفس ..

والا يتحول الى مرض نفسي ..

وبالنسبة للصدقة والدعاء واداء العمرة والحج عنها ..

كل هذا الامور مفروغ منها وأمر ضروري ومؤكد لابد من القيام بها وهذه اقل الاعمال للوفاء للغالي والمحبوب ..

ولكن الوفاء يكمن بتذكرها دائما وبأستمرار بعد الوفاة وعدم نسيانها بمرور الاعوام والسنين ..

بل يجب انه كلما طالت السنين يبقى الاخلاص ويزداد الوفاء لها ..

موضوع جدير بالمداخله والنقاش
شكراً لك

أتفق كثير مع مداخلة ألاخ العزيز يوسف صالح العرادي

هلا وغلا
استاذ/ رشيد
العفو واتمنى الجميع يدلي بدلوه
مهما اختلفت وجهات النظر
وانا اتفق معه ووجهه نظر تستحق الاحترام

يكون الأمر طبيعي لو أنه عزف عن الزواج بغيرها

أما أن يكون به>ا الشكل بحيث ينطوى عن كل من حوله و فوقها يلوم من يعيش حياته
من أهلها و يقومون بصلة أرحامهم و تلبيت الدعوات مع أن ما يقومون به من الأمور التى حثنا عليها ديننا


الوفاء لا يكون بالإنعزال و البكاء على الأطلال
هناك منافذ كثرة لتعبير عن حبه لها بدل الإنعزال وقع الارحام و عدم تلبيت الدعوات
مثل الدعاء لها بإستمرار التصدق عنها و غيرها الكثير . . . .



و جهة نظر

هلا وغلا
استاذ / يوسف
جميل كلامك خاصه انه يصور الجانب العقلاني لدى الكثير من الرجال ويعتبر منطقي وهذا المعتاد عليه في مثل هذه المواقف
ولكن بعض الرجال ليس لديه المقدره على ترك الحزن ولا يكون عنده ايمان بالقضاء
وايضا لا توجد لديه اراده قويه ...
ولا يقدر ان يبدأ حياه جديده مع زوجه اخرى،،
اذكر قصه ربما وصلت لكم ذكرها احد الاخوان
ان شخص توفى بعد وفاة زوجه بثلاثه اشهر او اقل حزناً عليها ،،،صعب نفهم مشاعر اي شخص فقد شخص وخاصه لاندري موقع هذا الشخص في نفسه وماذا يمثل في حياته