حيااااك مرزوق
للخيل ركابه ولو تغلـى الامهـار
لا ارخوا لاعنتها تجـي مسفهلـه
والسابقة تظهر على كل مضمـار
والسيف ابو حديـن محـدٍ يسلـه
الا الذي قلبه على الصعب جسـار
ان مالقـى حلـه بسيفـه يحـلـه
وانا مع الطيـب مـدور للأعـذار
لو جاتني زله ولـو جـات خلـه
ادمح خطا الطيب ولو صار ماصار
ما احاسبـه فالعلـم دقـه وجلـه
كم كلمـةٍ منهـا يضيقـن الازوار
وكم من غليلٍ مابـرد حـر غلـه
والنجم لو انه على الكـون سمّـار
محدٍ مدح نـوره سـوات الاهلـه
والا انت ياللي بالمواقيـف ثرثـار
بعطيك علـم وجـود العلـم كلـه
لاصار منت بند لطـوال الاشبـار
اقفايك ابرك مـن مصافـح مذلـه
خذها نصيحة لاتدهويك الاشـوار
تصبح لخطـلان اليمانـي مزلـه
الضيف مايقلط على طافـي النـار
واللي رضا بالـذل يجفـى محلـه
ماعاد له عنـد المناعيـر مقـدار
لهم طبايـع والـردي لـه جبلـه
لو كان يفرش له رياحين وازهـار
له مجلـس ماجملـه غيـر زلـه
لاجاك فالمجلـس هبـودٍ وهـذار
كـم زلـة تبـدا وتقفـى بـزلـه
جعله فدا من يكرم الضيف والجار
خطـلا يمينـه والمراجـل تدلـه
سبحان الله الكرم هذه الصفه لا أحد بالدنياء يقدر يتصنع الطيب لانه فطري ورباني والمعروف عند الرجال من الشخص الطيب لي يعزم من قلب وصدق نيه نتيجه الطيب الفطري الرباني ومعروف من المنافق ذرت الشمس وذهب الليل الناس عارف من المنافق ومن الطيب
إكرام الضيف من الموجود وليس شرطا بأن يكون خروف ،أنا أذكر أيام الصنادق يوم كنا نسكن في حي الدشم الواقع جنوب المنتزة والتي هدمت من أجل المخططات الجديدة ،وكانت الغنم رخيصة جداً،كان الناس يكرمون الضيف من المطعم يحظرون له دجاج محمر كما يسمى في ذلك الوقت،ثم بعد ذلك أنتشر ذبح الذبائح وبالغو فيها حتى ان بعضهم كان يذبح للضيف الواحد ذبيحتين وكثيرا ماترى النعمة مكومة على جنبات الطريق ،أما الان بدت تختفي ظاهرة نثر الطعام بسبب غلاء الاسعار........................................
ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم إخلاص العمل لله والنصح لأئمة المسلمين، ولزوم جماعتهم. فإن دعوتهم تحوط من ورائهم وفي لفظ إن دعوتهم تكون من ورائه
ومن كان همه الآخرة جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وآتته الدنيا وهي راغمة ومن كان همه الدنياءفرّق الله أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات