إعتمدوا الموضوع :نسخة مع التحية...

أحسنت أخي الفاضل ،

مؤيد لما تفضلت به ،

،

بسم الله الرحمن الرحيم

بيض الله وجهك وجزاك الله كل خير

دمت بحفظ الله

الغالي أبو ثامر
،،،،
كم اشتقنا لمواضيعك الحواريه
وفقك الله

،،،،
البعض يحاور ويناقش لأجل الحوار والمراء
واضعا أصابعه بأذنيه
لا يريد أي رأي يخالف رأيه مهما كانت القناعات
يطرح القضيه ولا يقبل الآراء
يريد أن يقنع الآخرين برايه بالعنف

مثل هذا لا ينبغي النقاش معه لأنه ( يحب المراء فحسب)

والبعض الآخر

يحاور ويناقش ليستفيد من تجارب الآخرين
ويعرف توجهات المجتمع ،،، الخ من الفوائد

فهذا المرجو والمأمول

عدا ذلك فان المحاور لا يجني الا التعب لنفسه

شكرا من الاعماق

طابت أوقاتك

الغالي أبو ثامر

،،،،
كم اشتقنا لمواضيعك الحواريه
وفقك الله

،،،،
البعض يحاور ويناقش لأجل الحوار والمراء
واضعا أصابعه بأذنيه
لا يريد أي رأي يخالف رأيه مهما كانت القناعات
يطرح القضيه ولا يقبل الآراء
يريد أن يقنع الآخرين برايه بالعنف

مثل هذا لا ينبغي النقاش معه لأنه ( يحب المراء فحسب)

والبعض الآخر

يحاور ويناقش ليستفيد من تجارب الآخرين
ويعرف توجهات المجتمع ،،، الخ من الفوائد

فهذا المرجو والمأمول

عدا ذلك فان المحاور لا يجني الا التعب لنفسه

شكرا من الاعماق

طابت أوقاتك

هلا وغلا /مشرف رأي وحوار أبو حمد

كثيراً اتناقش معاك وأحياناً تأتي كلماتي قاسية ومع ذلك تسبقني على الإبتسامة والكلمة الطيبة وهذهـ شهادة أعترف بها ودليل على طيبة قلبك
الله لايغير علينا لك كل الود والإحترام والتقدير
المهم أننا إذا إختلفنا اليوم نتفق غداً وقلوبنا صافية بيضاء نقية
دمت بحفظ الله

أخي الكريم

الأختلاف .. سنّة الحياة .. فمنذ ما بدأ الخلق ..
..فقد أختلف هابيل وقابيل .. وقتل أحداهما الأخر
وأختلف الأنبياء .. موسى والخضر كما في سورة الكهف .. وتحاورا
ع أساس الأختلاف .. ولم يتخاصما

فالأختلاف .. أمر مُحتم ..ومقدّر بأن .. نسير في دائرة الأختلاف
ولكن .. لنا .. في قصص الأولين عُبره
فمن آراد إن يسير ع طريق هابيل .. فكان الله بعونه
ومن آراد إن يسير ع طريق سيّدنا موسى .. فيّسر الله لهُ أمره


تحيتي

أخي الكريم

الأختلاف .. سنّة الحياة .. فمنذ ما بدأ الخلق ..
..فقد أختلف هابيل وقابيل .. وقتل أحداهما الأخر
وأختلف الأنبياء .. موسى والخضر كما في سورة الكهف .. وتحاورا
ع أساس الأختلاف .. ولم يتخاصما

فالأختلاف .. أمر مُحتم ..ومقدّر بأن .. نسير في دائرة الأختلاف
ولكن .. لنا .. في قصص الأولين عُبره
فمن آراد إن يسير ع طريق هابيل .. فكان الله بعونه
ومن آراد إن يسير ع طريق سيّدنا موسى .. فيّسر الله لهُ أمره

تحيتي

حياكِ الله / لمياء العرادي


المشكلة ليست في الإختلاف ولكن الإصرار على الرأي وكأنه حقيقة والتعامل على هذا الأساس بحيث تصادر جميع الآرآء ألأخرى

اعتقد أن ماحدث لقابيل وهابيل هو نتيجة الحسد والذي حذرنا منه نبينا محمد صلى الله علية وسلم


شكراً لكِ على هذا المداخلهـ الطيبهـ

وفقكِ الله لما يحب ويرضى

دمت بحفظ الله

كلامك صحيح ولكن لله الحمد لايوجد في منتدانا من يتبع هذا الأسلوب ...........