زمن شرم برم

لايوجد شبه بين موضوعك ومقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه

وعدم تركه للخلافه

هي وصيه الرسول صلي الله عليه وسلم له

يا عثمان بن عفان سيلبسك الله ثوبا فلا تنزعه

فهذا هو سبب عدم تركه للخلافه لان الثوب هي الخلافه

ولك كل الاحترام والتقدير

وجهة نظر أحترمها

لقد قدم حياته إيماناً بمعتقداته ومبادئه في زمن الفتنه

علماً أن الرسول لم يوصي بالخلافة لأحد من الصحابه من بعده وإنما كان أمرهم شورى
بينهم

شكراً جروووح السنين

وجهة نظر أحترمها

لقد قدم حياته إيماناً بمعتقداته ومبادئه في زمن الفتنه

علماً أن الرسول لم يوصي بالخلافة لأحد من الصحابه من بعده وإنما كان أمرهم شورى
بينهم

شكراً جروووح السنين

اخي الفاضل بارك الله فيك وجزاك خيرا وجعلنا واياك وجميع المسلمين والمسلمات ممن يقدم مبادئه في زمن اسأل الله تعالى ان لانكون فيه قد تنازلنا عن مبادئنا ولو باليسير"هنا انوه والله تعالى اعلم وان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي والشيطان واستغفرالله"
بارك الله فيك صحيح ان عثمان رضي الله عنه وارضاه لم يتنازل عن مبادئه قدر انمله لكنه رضي الله عنه قدم حياته طاعة لامر رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال " ياعثمان إنْ ولاك الله هذا الأمر يوماً ، فأرادك المنافقون أن تخلع قميصك الذى قمصك الله فلا تخلعه " وفعلا كما ذكرت هذا مبدأ..ظل رضي الله عنه ثابتا كثبات الجبل الى ان قتل غدرا اسأل الله سبحانه وتعالى ان يرزقنا يقينا كيقين هؤلاء الرجال الذين صدقو ماعاهدوا الله عليه..رجال قد طلقوا الدنيا وضحوا بشهواتهم ومتع الدنيا من اجل الاخره رغبة فيما عند الله تعالى"
وسؤالك هل نعالج الشر بالشر لننتصر بالندم
اخي بارك الله فيك من عالج الشر بشر مثله لن يندم على انتصاره لانه وقتها قد تغلغل الشر في نفسه نسأل الله السلامه ويريد الانتصار فقط بأي وسيله قد بررتها غايته
بل نعالج الشر بالخير والحكمه والتروي وغض الطرف وقتها حتى وان هزمنا ولم ننتصر.يكفي ان مبادؤنا قد انتصرت داخل انفسنا وسنشعر بلذة الثبات على المبدأ من الداخل "سعاده داخليه قد لايشعر بها المقابل ومن هزمنا ايضا

غامضٌ هو مغزاك..إلّا إنني لا أُريدُ أن أبني تكهُني بشيءٍ رُبما لم تقصد الحديثَ عنه..
يغلبُ الظنُ بي بأن دفّة الحديثِ ستقودنا إلى أن نتحدثَّ عن شيءٍ تقصُرُ عنهُ " شؤننا"..!!!
أو هو ليس من شؤوننا..
الأخيرةُ هي الأفضل..
هل تُوافِقُني الرأي..!!!

جميل هو الموضوع الذي يلفت إنتباه كاتب رائع /معتز الشمالي
ربما ,, وربما ,,

ولكن الحديث عن المبادئ والقيم
وكيف تتغير في زمن السرع ولكنه زمن فقير فقير جداً

اكرر شكري وتقديري /للكاتب القدير
معتز الشمالي

اخي الفاضل بارك الله فيك وجزاك خيرا وجعلنا واياك وجميع المسلمين والمسلمات ممن يقدم مبادئه في زمن اسأل الله تعالى ان لانكون فيه قد تنازلنا عن مبادئنا ولو باليسير"هنا انوه والله تعالى اعلم وان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي والشيطان واستغفرالله"
بارك الله فيك صحيح ان عثمان رضي الله عنه وارضاه لم يتنازل عن مبادئه قدر انمله لكنه رضي الله عنه قدم حياته طاعة لامر رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال " ياعثمان إنْ ولاك الله هذا الأمر يوماً ، فأرادك المنافقون أن تخلع قميصك الذى قمصك الله فلا تخلعه " وفعلا كما ذكرت هذا مبدأ..ظل رضي الله عنه ثابتا كثبات الجبل الى ان قتل غدرا اسأل الله سبحانه وتعالى ان يرزقنا يقينا كيقين هؤلاء الرجال الذين صدقو ماعاهدوا الله عليه..رجال قد طلقوا الدنيا وضحوا بشهواتهم ومتع الدنيا من اجل الاخره رغبة فيما عند الله تعالى"
وسؤالك هل نعالج الشر بالشر لننتصر بالندم
اخي بارك الله فيك من عالج الشر بشر مثله لن يندم على انتصاره لانه وقتها قد تغلغل الشر في نفسه نسأل الله السلامه ويريد الانتصار فقط بأي وسيله قد بررتها غايته
بل نعالج الشر بالخير والحكمه والتروي وغض الطرف وقتها حتى وان هزمنا ولم ننتصر.يكفي ان مبادؤنا قد انتصرت داخل انفسنا وسنشعر بلذة الثبات على المبدأ من الداخل "سعاده داخليه قد لايشعر بها المقابل ومن هزمنا ايضا

أخي الفاضله / ميمونه

جزاك الله كل خير وزادك من فضله وأنار قلبك بنور الحق

أتفق معك فيما ذكرت ولكن سأُوضح جزئيه بسيطة جداً //علماً أنك أجبت عليها في آخر ردك

وسؤالك هل نعالج الشر بالشر لننتصر بالندم

اخي بارك الله فيك من عالج الشر بشر مثله لن يندم على انتصاره لانه وقتها قد تغلغل الشر في نفسه نسأل الله السلامه ويريد الانتصار فقط بأي وسيله قد بررتها غايته

عندما يحدث خلاف بين إثنين ويكون السبب بسيط ويقوم أحدهما بضرب الآخر أو يتسبب في إعاقته أو قتله

ألآ يكون بذلك علج الشر بالشر لينتصر لنفسه لحظات ويندم كثيراً

ولو انه عالج الشر كما ذكرتي لكان خير

ميمونه /أكرر شكري وتقديري / لإضافتك الرائعة

أخي فواز مرزوق

أحيي فيك الصدق وعدم المجاملة

الخليفه /عثمان بن عفان رضي الله قاوم الفتنه
وقدم حياته مهراً لمبادءه ومعتقداته صابراً ومحتسباً ومحفاظه على أمته حتى لا تتحكم الأهواء بمصالحها وهو ماحدث من بعده

زمن شرم برم
زمن فقر المبادئ لذلك نعالج الشر بالشر فنحصد الندم

أرجو أن أكون وفقت بالطرح وإذا ترون غير ذلك أدعوا لي دائماً بالتوفيق

أخوي تهاويل
لعلي فهمت شيء مما ترمي اليه
وسأطرح راي اخوك الفقير الى الله حسب فهمي
في البداية لنعلم أن الخير كما اوجده الله سبحانه وتعالى فأنه جل في علاه أوجد الشر
ولو أننا لا نعرف الشر لما عرفنا الخير
كما انه وعلى سبيل المثال فأننا لا نعرف نعمة الشبع الا بوجود الجوع
ولعل بعض انواع الشر ليس له علاج ولا طب الا شر مثله او اكثر منه
لنبسط الامر بذكر مثال بسيط وواقعي
نعلم ان من يقتل نفساً يُقتل ويُقتص منه !
القتل شر ويتم معاقبة من يفعله بشر مثله وهو القتل
يذهب البعض ان القتل الثاني او القصاص هو خير لحفظ الدماء
ولكل بالاخير هو شر على اهل القاتل !!
خلاصة ما اريد ان اوضحه هو ان الشر يقد يُعالج بالخير
ولكن بعض اصحاب الشر معالجتهم بالخير يزيدهم طغياناً وشراً فلا بد من الشر كعلاج
تحياتي لك ولمواضيعك القيّمه