ماذا قال الشيخ الفوزان في قيادة المرأه للسياره؟؟

<b>

صحيفة مكة الإلكترونية - مكة المكرمة

حذرفضيلة الشيخ الدكتورصالح بن فوزان الفوزان عضواللجنة الدائمة للإفتاء وعضو هيئة كبارالعلماء من فوضى دعوة قيادة المرأة للسيارة فى المملكة العربية السعودية وقال : أن قيادتها للسيارة يجلب عليها مفاسد عظيمة منها خروجها عن سلطة وليها وتعرضها لإغراءات ضعاف النفوس وأخطار الحوادث التى لاتستطيع مواجهتها وهى إمرأة ضعيفة وفى حال إرتكابها جناية مرورية أوحادث هل يذهب بها للسجن أوتترك ويقال هذه إمرأة .

وقال الفوزان رداً على سؤال عقب درسه بالمسجد الحرام أمس الأول ليس من صالحها أنها تقود السيارة ،قيادة السيارة كما تعلمون أخطارها وأضرارها على السائقين وعلى المجتمع خطر عظيم والمرأة ضعيفة لاتطيق قيادة السيارة فى خضم الزحام والمضايق ، المرأة اضعف من الرجل بكثير لاتتحمل هذا .

وأضاف سياقة المرأة للسيارة يعرضها لمحظورات كثيرة منها أنها ستخلع الحجاب لأنه مايمكن تتحجب وتقود السيارة ، لوتحجبت فى أول الأمر ستتساهل فى الحجاب وأيضاً إذا تعطلت السيارة أوصدمت فى الطريق أوعرض لها عارض فماذا تعمل وهى إمرأة ضعيفة تذهب إلى الشرطة إلى المرور إذا جرى منها حادث يذهب بها إلى السجن والتوقيف ، هي إمرأة وهل تجنى على الناس وتترك ويقال هذه إمرأة ، هذه فوضى فلايصلح للمرأة أن تقود السيارة وليس هذا من صالحها ، ايضاً إذا أعطيت المرأة مفاتيح السيارة تخرج عن سلطة وليها ، وهي إمرأة عندها عاطفة والفساق يتصلون بها ويغرونها ، ليس أمامها عائق سوى تُشغل سيارتها وتذهب لمن أغراها ودعاها.

وتساءل الشيخ الفوزان من الذى يضبطها وهي أمرأة ضعيفة ، فهذا فيه مفاسد عظيمة عظيمة فلايجوز للمرأة أن تقود السيارة لهذه المخاطر وغيرها.

</b>

منقوول

اشكرك على النقل للفائده

وفقك الله وردة الشوق وغفر لك ولوالديك صدق الشيخ والله إن القياده ليست من صالح المرأه
ومضارها أكثر من منافعها كفانا الله شر الفتن وشر ضعاف النفوس دعاة الفتنه والتحرير.

و ين الى يفهم . . .

اشكرك على النقل للفائده

بارك الله فيك أخي سعود عقيل على التواجد الطيب

إحترامي وتقديري

وفقك الله وردة الشوق وغفر لك ولوالديك صدق الشيخ والله إن القياده ليست من صالح المرأه
ومضارها أكثر من منافعها كفانا الله شر الفتن وشر ضعاف النفوس دعاة الفتنه والتحرير.

اللهم آآمـــــــــيـــــــــــن

بارك الله فيك أخيتي الغاليه اشراقة الدعوة

نسأل الله السلامه

دمتي بخير