السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
عندما يعيش الأنسان في واقعه الذي تربى عليه وهي مبداء (الطيبة) طيبت القلب طيب النفس وغيرها من الأمور التي تجعل من رجل (حبيب ) ..
ولكن أنصدمت في مجتمع الطيب عندهم (خبل) وهذه والله كارثه ماذا تريدون ماذا تريدون أن يصبح الواحد شرير ..
ولكن هو مبدءه وماتربينا عليه لكن والله لأن يرضيكم شيء ..
أصبحنا حثالة مجتمعات لانعي ولانفهم .. أهم شيء (المصلحة فقط) .
أما الأنسان إذا كان يحب أن يخدم ويحب أن يكون طيب القلب .. ريض البال يصبح (خبل) .
ويشهد على ربي أن بعض الكلام الذي نسمعه( يشيب) كلام يشيب له الرأس .
أمور لانريد أن نخوضه بها ولكن أمور أصبحت دارجه ..
أجل ماذا يريد المجتمع .. الذي أعتبره فاشل بفرضياته العمياء .. ومصطلحاته الصماء .
(فلسفة .. أن المجتمع إذا خاض في نفسه على أنفس الغير أصبح مجتمع لاينبغي وجوده لأنه مجتمع فوضاوي ..)
.
أن شراسة الناس هم من يهتم بهم المجتمع أم غيرهم فلا .. ثم لا ..
أن الحقود والحسود والجحود هم من يوطنون أما غيرهم فوالله لاينبغي لهم .. شيء ..
أن الرجل الذي يثرثرأصبح رجل .. (قوي) والأنسان الساكت أصبح رجل لايريده المجتمع لماذا هذا الأجحاف ولماذا هذا الظلم .
.أن القلم السائل عندما يجف فأن الكتابة فيه تصبح معدومه لأن أساس الحبر الذي يخط به على الأذهان أصبح (جاف) فكيف في مجتمع لايرغب بتكاتف القلب وتصفية النواياا ..
قلوب معدومه .. من الطيبة ومعدومه من حب الخير ..
قلوب أشبة بالقلب الحاقده ..
أنتهى كلامي
كل عباره أكتبها أتحملها بعيداً أن التأويل
نواف الـــبلوي
المفضلات