هذه قصيدة الشاعر / عطاالله ضبيعان المعيقلي البلوي
حصلت هذه القصيدة على الجائزة الاولى في احد المسابقات وكان المطلوب في المسابقة قصيدة عن (الوقت )










الـبـارجــة يــــوم الـمـخـالـيـق رقـــــادمايهـتـنـي جـفـنــي بـسـاعــة رقــدهــا
جالس واقيس الوقت مقياس الارصاداللـي حـوال الطـقـس حــالا رصـدهـا
اقـيــس وقـتــي لـيــت لـلـوقـت عـــدادواعــرف دورات الـزمـان أوجـهـدهـا
والـيـوم بـاذكـر بـعـد تسعـيـن مـيــلادمـوجـز ملـخـص فــي فــؤادي لهـدهـا
قــم يانديـبـي يـــوم هـــم الـحـشـا زادعنـدي علـوم ابـغـاك تـعـرف سنـدهـا
هات القلم واكتـب مـن الشعـر ماسـادفي خاطري همسات جت في وعدهـا
واحرص على الكلمات عـن نقـد نقـادواقـطــع دورات الـحـبــر لوتنـتـقـدهـا
اكتـب وعبـر لـي عـن الوقـت لاعــادوقـتـاً بـــه الأحـــداث زايـــد عـددهــا
والوقـت فيـه مـن المشـاكـل والابـعـادمـاتـنـحـصـر مـتـغـيـراتــه وحـــدهـــا
صارت كوارث شاملـة جمـع وافـرادباسـبـاب فـعـل المشـركـيـن وعـنـدهـا
الشرق الاوسط صـار مغـزا وميعـادللـكـفـر ضـــد المسـلـمـيـن او بـلـدهــا
تفـجـيـر سبتـمـبـر لـكــل الـبــلا قــــادشـر انتشـر بيـن الشعـوب وضهـدهـا
تشـريـد فــي غـــزة وتفـجـيـر بـغــدادوكـابـل وكشمـيـر أوحــوادث بـعـدهـا
عـــدوان ديـــن الله لـلاســلام حـســادمـع كثـرت الخـيـرات زايــد حسـدهـا
كــادوا وكـيـد الله عـلـى كيـدهـم كـــادعسـى الـكـوارث كــل يــوم اتعمـدهـا
اعـصـار كتريـنـا بـــراي الله ان رادعـســاه يـرجــع صـوبـهـا ويـهـمـدهـا
يـا اهـل الشهامـه ياعريبـيـن الاجــدادمهـمـا نـقـول الحـاصـل أمــر وادهـــا
لكن اعذروني ودي ارجـع عـن المـادمـطــيــة الاشــعـــار ثـنــيــت يــدهـــا
وخـلاف ذا ياللـي عـن الـنـاس نـشـادتــرا حـيـاض الـمـوت كـــلا يـردهــا
والمـوت حـق ولا عـن الحـق محـوادمـاكـل مــن يحـتـاج حـاجــه وجـدهــا
تـرا الحـيـاة اكـفـاح والعيـشـة اجـهـادوفعل المراجل مـن غرسهـا حصدهـا
اشـوف لـي ناسـاً بـهـا كـبـر واعـنـادعـايـش بخـيـر ونعـمـت الله جـحـدهـا
واشـوف لـي ناسـاً عـن الحـق تنحـادتـفـتــل حــبــال المـشـكـلـة وتـعـقـدهـا
وبالنـاس نعـم النـاس وافـيـن واجــوادلـونــه ضـعـيـف المـرجـلـة مـافـقـدهـا
وبه ناس بالماضي علـى البيـر روادوالــيـــوم مــاكـــن الـدلــيــه جـبــدهــا
صـــارو قـضــاه وجولـوجـيـة وروادردو ســـلال سيـوفـهـم فـــي غـمـدهـا
الله يــعـــز الـمـمـلـكـة دار الامــجـــادفـــي حـكــم عـبــدالله خلـيـفـة فـهـدهــا
مــادام عـبـدالله حـكـم سـيــد الاسـيــادبـشـر بـــلاد الممـلـكـة فـــي سـعـدهـا
بـالـخـيـر سـبـاقــاً ولـلــشــر ضـــــدادمخلـص ونفـسـه خالـيـة مــن حقـدهـا
وعاشوا لنا أعوانه مـن اولاد واحفـاددرعـــاً لـمــا حـالــه تــزايــد نـكـدهــا
مـاقـلـتـهــا ودي يــقــولــون قـــصـــادشـهــادة اشـهـدهـا وغـيــري شـهـدهـا
وصــلات ربــي عــد مــا دن رعــادعـلـى الـرسـول إعــداد دنــة رعـدهـا