في المعصم ساعة، وفي الجوال ساعة، وعلى الجدران ساعات. إهتمام لامثيل له .لكن الأوقات تهدر والأعمار تنقضي وغداً السؤال : وعن عمره فيما أفناه.
نسأل الله حسن الخاتمه وشكراً لطرحك الجميل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى
المفضلات