26 عــــ/ / / ـــام !

.


محبتــــي لكم

يارفيقـــي شـــــوف جــــذعــــي كيـــف هـ - ـ زتـ - ـ ـه الــريــاح

. . . . . و سنين عمــــــــــري إتــســــاقــ ـطـ ـت :

سنــــه

سنــــه

سنــــه

سنــــه

ستــــه وعشرين عدت كنها لمحت بصر=سته وعشرين خطوه بإتجاه >> المقبره
كم تحدتنا الليالي . . كم هزيمه ؟ كم نصر ؟=كم إثم اغتال ظني بالوجيه المدبره ؟
كم تمادت بي عيوني ؟ / كم ذراعي بي قصر ؟=كم فعل أصبح بطوله ؟ / كم بطوله مجبره ؟
كم يوقع طير نيه ويتغاباني عصر !؟=كم تذاكيت وقبل لايطير أنا اجيب اخبره ؟
كم بنيت من الخيال وكم تهدم بي قصر ؟=كم وعظ ما حاك نفسي .. وكم توحش منبره ؟
كم زهدت وإتزنت وكم تمايل بي خصر ؟=وكم تغافلت ونسيت . .وكم زهمت المحبره ؟
كم تصاغرني ذنوبي .. وأتكابرها مُصّر ؟=كم أرتبني بتوبه .. وكم غدى الصدر اغبره ؟!
كم يديني في ظلامي مثلت دور البصر = بسته وعشرين خطوه بإتجااااااه >> المقبره !!؟

محبتي لكم


أحمد



.

احمد عايد

هنا وقف بي الخيال
كم زهدت وإتزنت وكـم تمايـل بـي خصـر ؟
وكم تغافلت ونسيت . .وكم زهمـت المحبـره

رائع بروعة نزف قلمك ما بداخلك يصيح ليبين لنا قصة بقصيدة تحمل بين اسطرها رونق خاص من الجمال
استمر ...........
26
الى ما لانهاية .. ما يفيد نحسب علينا باستغلال الوقت قبل الوقت يستغلنا
دمت بخير وكل سنه اقوى وبصحه وعافية

أ ح م د ع ا ي د ..

مررت من هُــنا .. وساعود أيها الـعــــــــذب

فقط دعني التقط انفاسي

أطيب الـمُُــنــى ،،

سلمان العرادي

سفير الابداع والجمال..
.

احمد العايــــــــــد

.

فيض من مشاعر

حلقت بنا بعيداً

حيث توهجت فيها الأحاسيس

وتراقصت العبارات

وترنمت الكلمات

مع هذا البوح الدافيء

أستاذي الفاضل

أبدعت الوصف

احترامـي والتقدير
.
.
محمود الجذلي

شاعرنا كلنا :
اثابك الله رائع ومدهش حتى وأنت تحت تأثير التأمل
الأسنان سائر لا محاله إلى قبرة وكلما تقدم به العمر كان اقرب إلى قبره زكلما نقص من عمره يوم
اقترب إلى قبره يوم ولكن السؤال الكبير ماهي أحداث هذا اليوم
أحمد تقّبل مودتي وأعتزازي

يارفيقـــي شـــــوف جــــذعــــي كيـــف هـ - ـ زتـ - ـ ـه الــريــاح

. . . . . و سنين عمــــــــــري إتــســــاقــ ـطـ ـت : سنة سنه

[FONT="Tahoma"]من هو هذا الصديق

هل هو

أحـمـد ؟

أعتقد أني شاهدت أحد أساليب الحديث مع الذات هنا


وتبدأ

التفاصـيل[/FONT]

سته وعشريـن عـدت كنهـا لمحـة بصـر

_________ سته وعشريـن خطـوه بإتجـاه المقبـره

لا أعتقد أن مجرمي يحاول التنظير هنا

إنما يحكي حـقيـقـة

ربما

نتجاهلها ونحن نساير الأمل
.

كم تحدتنا الليالي . . كم هزيمه ؟ كـم نصـر ؟

_________ كـم إثـم اغتـال ظنـي بالوجيـه المدبـره ؟
هنا

ربما لا يسعني الا ترديد

كم

إثم

إغتال

ظني

بالوجيه

المدبره

كم إثم إغتال ظني بالوجيه المدبره

كم إثم إغتال ظني بالوجيه المدبره

كم إثم إغتال ظني بالوجيه المدبره
.

كم تمادت بي عيوني ؟ / كم ذراعي بي قصر ؟

________ كم فعل أصبح بطوله ؟ / كم بطولـه مجبـره ؟


للأحلام حقوق

وللوصول طـٌرق

ومابين الحلم وتحقيقه

وعلى جنبات ذلك الطريق

قصص من التاريخ

كـم يوقـع طيـر نيـه ويتغابانـي عصـر !؟

_________ كم تذاكيت وقبل لايطير أنـا اجيـب اخبـره ؟

ربما يحق لذلك المسكين

الشاعر

أن يلطف أجواء تاريخ ( خيبات الأمل ) بالزمن وأهله

بوقـفــه كـهـذه
.

كم بنيت من الخيال وكـم تهـدم بـي قصـر ؟

__________ كم وعظ ما حاك نفسي .. وكم توحش منبـره ؟

إعـتـراف

كم زهدت وإتزنت وكـم تمايـل بـي خصـر ؟

_________ وكم تغافلت ونسيت . .وكم زهمـت المحبـره ؟

إعتراف أقوى

وإتـكاء على باكورة الشعر

.

كم تصاغرني ذنوبـي .. وأتكابرهـا مُصّـر ؟

________ كم أرتبني بتوبه .. وكم غدى الصدر اغبره ؟!

إعادة

لترتيب الأوراق ونفض غبار الذنوب عن سيرة شاعر

وطمع في رحمة رب رحوم

كم يدينـي فـي ظلامـي مثلـت دور البصـر

_________ بسته وعشرين خطوه بإتجااااااه >> المقبره !!؟

دور جديد للأيادي

دور بطولة

يتقن توظيفه مجرمي العزيز

ورغم عتمة الطريق

يظل ذلك القلب الأبـيـض قبل اليدين

يستحضر المصير وإن تراخت الجوارح من حين لحين

خوفاً من عثرة على ذلك الطريق
.

كنت هنا بكل حواسي أيها المجرم

فلا تلمني يا أستاذي

.