في الصغر

في الصغر كنت أرد د فلسطين وأنشد زلا زل وأردد يمه ويا يمه هتي ألرشاشي
كنت أحب فلسطين وابكي عليها بل وكنت أتمنى و أنا أرى الشهداء أن أكون معهم
وبعد ان امتد العمر بي اردكت أن المشكلة ليست في اليهود وإنما فينا نحن إن القضية حلها بأيدينا بل كل واحد منا يستطيع أن يحل المشكلة نحن لم نضيع فلسطين أنما ضيعنا حتى دبينا وأخلاقنا انظروا إلى واقعنا تجدونه إغراق في التوافه والخزعبلات و تسابق إلى الأموال والملذات إن مشكلتنا أننا لسنا واقعيين
بل خيالين نريد حل قضيانا ونحن لم نحل قضيتنا مع أنفسنا إن حالنا والله الم وألم
فعن ماذا نتحدث عن الإرهاب أم عن القنوات الفضائحية أم عن ماذا ان مشكلتنا تكمن في عدم مراجعة النفس وإصلاح العلاقة مع الله وتطبيق دين الله التطبيق الصحيح إن الخروج من أزمتنا هو بالرجوع إلى الدين والى العلماء الراسخين لا إلى التفجيريين والمتساهلين عندها قد ينصلح حالنا ويعود العز لأمتنا

الدعء الدعاء لإخواننا في فلسطين

وفي العراق وفي كل مكان

ولا نملك إلا الدعاء.

الأخ عاشق نتول لا يعني وجود المعاصي عدم الدعاء

والوقوف مع أخواننا قلبا وقالبا والإحساس بمعاناتهم@

أخي الحبيب أن العراق وفلسطين وأفغانستان والشيشان
لهم دول أغتصبها اليهود وهي دولا أخذت بدماء
ولان تعود الا بدماء
فأين أنتم يامسلمون
أسال الله ان يوفقك ويغفر لك

الاخ الغالي / عاشق ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لك على طرح هذا الموضوع ولكن لدي تنويه فقط :

ان المعاصي لا تقف في وجه المسلم
اسمع قصة ( أبو محجن) الذي كان يشرب الخمر ويحب الجهاد في سبيل الله .
وذاك الرجل الذي كان يجلده الرسول صلى الله عليه وسلم
كانا يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
يجب ان نعلنها داخلنا وفي قلوبنا كي ترتسم على ظاهرنا وعلى جوارحنا
فالدعاء الدعاء الدعاء هو سلاح المومنين ومن الله النصر والعزة

المعاصي ليست المشكلة
قضيتنا مع انفسنا مع عقيتدنا
ان اصلاح الامة يبدأباصلاح النفس اخي
ان اثار الذنوب عظيمة واليمة
والله ياخي لو رجعنا الى الله لانتصرنا
اخي نحن نعاني من خلل عقدي
فالتوكل على الله قد محي واندثر
اخي فلنعد الى الله ولننطرح بين يديه
الهي رب كل شي خلقت ورزقت انعمت واعطيت حكمت فعدلت دعيت فاجبت الهي ان اليهود قد قتلونا وقهرونا الهي اخواننا يقتلونا ومالهم الا انت ياربنا الهي اولمرت بشارون واذقه من عذابك الاليم