كان العرب بالجاهلية يقومون بدفن بناتهم وهن أحياء وذلك خوفا من العار..
وحين أتى الإسلام ذمهم على ذلك وبين قدر المرأة..وذكر الله تعالى في كتابه الكريم:
(وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قُتِلت)




بالختام//

يجب على كل ولي أمر أن يتق الله في بناته وان لا يغصبهن على الزواج بشخص لا يرضينا به..بل يجب عليه ترك الرأي لهن والاكتفاء بتقديم النصيحة والمشورة لهن..
والتأكد من أخلاق وسلوك الشخص الخاطب قبل الموافقة على تزويجه..
وأسأل الله أن يوفق الجميع وان يستر على جميع بناتنا...