رساله في جوالي
شارف العام على الرحيل وستطوى صفحته ولن تفتح
إلا يوم القيامة وستفتح صفحة بيضاء لعام جديد فأريد
أن أعتذر لقلوب أحبتني لا أعلم أهي راضية عني أم
ساخطة علي لفعل جهلته أو تقصير تماديت به فأعيد
لقلوبها صفائها.(آسف)من القلب لكل القلوب التي
أحبتني وأحببتها.
(علي بن عايش الرقيقيص)
أسأل الله أن يكون عام نصر وتمكين للأمة الأسلامية
فوق كل ارض وتحت كل سماء .