جسر بين السعودية ومصر والبناء الأسبوع القادم (صورة فضائية للموقع)

الجسر الذي يبلغ طوله خمسين كيلومترا يربط بين رأس حميد في منطقة تبوك بشمال السعودية ومنتجع شرم الشيخ بمصر.
أفادت صحيفة "عرب نيوز" السعودية الناطقة بالانكليزية الخميس أن مشروعاً لبناء جسر بين السعودية ومصر بكلفة ثلاثة مليارات دولار سيتم إطلاقه الأسبوع المقبل.
وقالت الصحيفة أن الجسر الذي قد يبلغ طوله خمسين كيلومترا سيربط بين رأس حميد في منطقة تبوك بشمال السعودية ومنتجع شرم الشيخ المصري على البحر الأحمر، وذلك عبر جزيرة تيران .
كما أفادت الصحيفة أن العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز سيضع حجر الأساس للجسر خلال زيارة للمنطقة الشمالية في السعودية الأسبوع المقبل.
وسيقوم كونسورسيوم يضم شركات سعودية ومصرية ودولية ببناء الجسر على مدى ثلاثة أعوام.
وقالت الصحيفة أن المشروع أطلق اثر غرق عبارة في مياه البحر الأحمر في شباط/فبراير 2006 كانت في طريقها من السعودية إلى مصر ولقي حوالي ألف شخص مصرعهم في الحادث.

المصدر

وهناك سؤال:
الجزيرة التي على يمين مطار شرم الشيخ الظاهرفي الصورة هي جزيرة تيران التي سيعبر الجسر من خلالها ولكن هل الجزيرة ذات الموقع الإستراتيجي تابعة للسعودية ام تابعة لمصر ؟

وهل هي مأهوله بالسكان؟ وهل سبق لاحدكم زيارتها؟...

بالنسبه للجزيره لا علم عنها شي هي سعوديه ام مصريه

يمكن تكون موقع للستراحاااات بالمستقبل ونشا الله تكون للسعوديه

انا زرت مصر ولا كن ماعرف عن هالجزيره و ما زرتها قبل

ومشكور على الخبر

الله يعطينا خيره ويحمي وطنا من كل خاين

ويحفظ لنا ابو متعب

السلام عليكم
مشروع رائع إنشاء هذا الجسر ونتمنى ان يعود بالنفع على الشعبين السعودي والمصري


ستصبح المنطقة ممر دولي وسوف يؤثر ذلك على منطقة الشمال بالايجاب واهمها تبوك

التي يقطنها غالية من ابناء قبيلتنا الغالية

نسأل الله ان يحفظهم وينعم عليهم بمزيد من الان والامان وسعة الرزق



اما عن سؤالك اخي الزاد فالجزيرتان تيران و صنافير هما سعودتيان

وجزيرة تيران مؤجرة من السعودية لمصر وهي ليست مأهولة ويتواجد عليها جنود البحرية المصرية وتضم نقطة مراقبة لقوات حفظ السلام

وهي جزيرة حساسة جدا وبرزت اهميتها الاستراتيجية بعد حرب العام 1976 حبنما اقفل المصريون الملاحة في وجه الاسرائيليين ولذا فهي الان تتمتع بوضع خاص نظرا لاهميتها الاستراتيجية

ولم ازورها من قبل لكن زرت شرم الشيخ


وشكرا على نقل هذا الخبر
وجعله الله جسر خير على الشعبين