@ من عبر الموت .. وأحوال الموتى @

* بين أفياء الشعر المعبر *
*
.. مدخل :-
* ولقد شغل الانسان بهذه الصورة المتغيرة للحياة ، وكان الشعراء هم أكثر الناس احساساً وتعبيرً :
***
(( سلام على أهل القبور الدوارس *** كأنهمو لم يجلسوا في المجالس
ولم يشربوا من بارد الماء --- نهلة *** ولم يأكلوا مابين رطب ---- ويابس))
***
((أين الذين بنوا فطال ------ بناؤهم *** وتمتعوا بالأهل -----------------والأولاد
فاذا النعيم وكل ما يلهى -------- به *** يوماً يصير الى بلى ------ و ----- نفاد))
***
*أطلال الأحبة
*قال شاعر النيل :
(( وآهاً على دار مررت بها ********** قفراً ، وكانت ملتقى ----- السبل
أرخصت فيها كل ----- غالية ********** وذكرت فيها وقفة ------------- الطلل
ساءلتها عن (قاسم)، فأبت ********** رد الجواب فرحت -------- في خبل))
***
*الفراق
- وما أمر هذه الكلمة وما أشد وقعها وما أقسى ما بعدها :
*قال : بهاء الدين زهير :
(( ومافارقتني طوعاً ---- و------ لكن ********* دهاك من المنية ما ---------- دهاك
فيا من غاب عني وهو -------- روحي********** وكيف اطيق من روحي ------ انفكاك)).
***
..آخر المطاف:
* قال المتنبي:
(( نحن بنو الموتى فما بالنا **************** نعاف مالا بد من شربه )).
***
*والله المستعان *

استاذنا وأديبنا الرائع /// جئت هنا ليس من اجل التعليق على ما كتبت فجماليتك لا يستطيع اي رد ان يقف امامها لأن الروائع لا يسطرها الا قلم الأبداع والأبداع هو انت
حقا لقد استمتعت وأخذت من العبر ما يكفي ليجعلني اعلم ان هذه الدنيا فانيه ولا يدوم فيها الا العمل الصالح ظاهريا وباطنيا وما نحن الا ذكرى فلنجمل ذكرانا
شكر اااااااااااااااا شكرااااااااااااااا ايها المبدع

أخي الفاضل // حماد أبو شامة .. بوركــ فيكم و في قلمكم


في هذه الدنيا كفــــــــى بالموت واعظًا .. هذهــ الحقيقة التي لا يستطيع عقل


في الوجود إنكارها ..



الموت طريق كلنا سائرون عليه زادنا فيه العمل الصالح و ماعدا ذلكـ فلا قيمة له


تعددت مسبباتهـ و الموت واحدٌ



شعراء الأدب العربي القديم كثيرًا ما سطروا لنا أبياتًا تصور هذهـ الحقيقة


و أبدعوا لنا في تجسيد هذه النهاية الحتمية لكل حي ..


مصيبتنا أننا نغفل عنه في اللهو و اللعب


على هذهـ الفانية و لا نتذكره إلا عند إحتضــــــــــارهــ ..




نسأل الله حسن الخاتمة ...و دمتم بكل خير .

استاذنا وأديبنا الرائع /// جئت هنا ليس من اجل التعليق على ما كتبت فجماليتك لا يستطيع اي رد ان يقف امامها لأن الروائع لا يسطرها الا قلم الأبداع والأبداع هو انت
حقا لقد استمتعت وأخذت من العبر ما يكفي ليجعلني اعلم ان هذه الدنيا فانيه ولا يدوم فيها الا العمل الصالح ظاهريا وباطنيا وما نحن الا ذكرى فلنجمل ذكرانا
شكر اااااااااااااااا شكرااااااااااااااا ايها المبدع

*أخي النقي والفاضل والقدير والانسان/الفايدي

شكراً لك من الأعماق على مرورك المبهج والعاطر..

ياصديقي الرائع..
مرورك ، مثل عذوبة اشراقة الفجر .

فلك فائق تحياتي ومحبتي وتقديري واحترامي..
*ياأباراكان..
انها دنيانا الفانية
..يترك فيها الانسان الصادق مع ربه ثم مع نفسه وضميره حين يرحل
أفعال الذكر الطيب ..والسيرة المحمودة ..
فالتاريخ يحفظ سيرة النبلاء الزكية ..
أما الأشرار وأشباه الرجال .
.فهم الخاسرون لأنهم يعيشون بلا أثر على هامش حياتهم المكدودة بمتاعبهم.

*ولك أسمى آيات الود والتقدير

*والله الموفق والهادي*

..آخر المطاف:
* قال المتنبي:
(( نحن بنو الموتى فما بالنا **************** نعاف مالا بد من شربه )).
***
*والله المستعان *

أرئيت يا أبا عبدالله كيف أوجزها في شعرها المتنبي

لما كل هذا التنافر والتباعد وأن كنا نثق تماماً بأن هذا من قديم الزمان

وأجزه الكثير من شعراء العصر

القديم

وها هم عمالقة الأدب والشعر في العصر الحديث يعانون منه

ويشكون همه

أستاذي

اختيارات جميلة من قبل أديب فذ يعوم في بحار الشعر

فأما أستحدث لنا منهُ

شعراً جميلاً

أو

أنتقى لنا شعراً مفيداً

فـــــــــــــــــــــــدمت بخيراً يا أبا عبدالله

أخي الفاضل // حماد أبو شامة .. بوركــ فيكم و في قلمكم


في هذه الدنيا كفــــــــى بالموت واعظًا .. هذهــ الحقيقة التي لا يستطيع عقل


في الوجود إنكارها ..



الموت طريق كلنا سائرون عليه زادنا فيه العمل الصالح و ماعدا ذلكـ فلا قيمة له


تعددت مسبباتهـ و الموت واحدٌ



شعراء الأدب العربي القديم كثيرًا ما سطروا لنا أبياتًا تصور هذهـ الحقيقة


و أبدعوا لنا في تجسيد هذه النهاية الحتمية لكل حي ..


مصيبتنا أننا نغفل عنه في اللهو و اللعب


على هذهـ الفانية و لا نتذكره إلا عند إحتضــــــــــارهــ ..




نسأل الله حسن الخاتمة ...و دمتم بكل خير .

*الأخت الفاضلة/ عاصفة الشمال

شكراً لك على مرورك الجميل..وتعليقك الأجمل
فلك فائق تحياتنا وتقديرنا
ودمتي بخير وعافية وراحة بال
والله المستعان.