أتمنى للاعب سامي الجابر التوفيق بأي مجال سوف يسلكه بعد اعتزاله المميز والرائع جداً


في الحقيقة كنتُ يوم الاعتزال متأثراً جداً ومنفعل مع نادي الهلال الشقيق.



وأنا كنصرواي بـــــــحت ( حضرت أكثر أجزاء المباراة واقفاً على قدماي مع قطرات المطر


التي تهطل علينا بين حين وحين أخر
( طبعاً حضرت المبارة عبر شبكة ARTفي أحدى المقاهي في الرياض ( التحلية)
.


حزنا كثيراً بكلمات سامي الأخيرة على البساط الأخضر وفرحنا كثيراً بمشاركة محمد نور


وأحمد الدوخي وعطيف وفي نهاية المباراة أهدانا


الهلال هدفناً جميلاً


من أروع الأهداف التي باغتت المان يونايتيد ( الشياطين الحمر )



لا أريد أن أطيل
ولكــــــن في ذلك اليوم صفقت كثيراً لنجوم الهلال



مع تمنياتي لكم بالتوفيـــــــــــــق