ضع إعلانك هنا



النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: قصة حيدر وأخته معصومه

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    29 - 3 - 2008
    المشاركات
    78
    معدل تقييم المستوى
    593

    افتراضي قصة حيدر وأخته معصومه

    بسم الله الرحمن الرحيم
    هذه قصه تتحدث عن شخص يدعى حيدر و اخته معصومه وهي بطلة هذه القصه
    والقصه جميله وممتعه فهي تتحدث عن معاني المتعه وهي فعلا قصه ممتعه حتى في طرحها
    فالمتعه فيها لا حدود لها لن اطيل عليكم فسوف اسرد لكم القصه الممتعه !!!!!
    دخل حيدر البيت وبيده حقبيه صغيرة تحوى أغراضه الشخصية، فقد وصل للتو من المطار قادما من إحدى الدول في سفرة عمل استغرقت أسبوعين.دخل الشاب إلى الصالة ليجد أمه جالسة على الأريكة. سلم عليها، وبعد عدة دقائق من الكلام عن السفر سأل أمه:

    - أين أختي معصومة يا أمي؟

    - إنها في متعة يا بني؟

    - متعة...؟ ما شاء الله... اللهم صل على محمد وآل محمد... ومنذ متى؟

    - منذ يومين اثنين فقط، وستعود بعد ثلاثة أيام بعد أن ينتهي عقد متعتها...

    - لقد اشتقت إليها وإلى حكاياتها الظريفة...

    معصومة أرملة شيعية شابة في السادسة والعشرين من عمرها، مات زوجها في حادث سيارة قبل سنتين. وخلال سفر أخيها، طلبت منها صديقتها زينب أن ترافقها إلى الحسينية لأنها سوف تتمع هناك مع أحد الأشخاص (أي ترتبط به بعلاقة متعة)، وأثناء وجودهما في الحسينية، رآها أحدهم فأعجب بها، تقدم إليها وعرض عليها ممارسة المتعة فوافقت. عادت إلى البيت، وهناك أخبرت والدتها بما حدث معها في الحسينية وبأنها قد وافقت على هذه المتعة.

    وفي اليوم التالي توجهت إلى الحسينية، وهناك، وجدت (رفيق المتعة...!!!) بانتظارها. وحيث أن عقد المتعة لا يتطلب شهودا ولا عقدا مكتوبا، فقد أنهت معصومة وزوجها (المؤقت...!!!) إجراءات علاقة المتعة في دقائق قليلة لتكون (حليلة...!!!!) رفيقها لمدة خمسة أيام فقط بناءا على طلبه على أن يتم الطلاق التلقائي بعدها.

    بعد ثلاثة أيام من وصول أخو معصومة، وبينما كان يقف أمام منزله، وقفت سيارة أمام المنزل، ترجلت منها معصومة ثم انطلقت السيارة. ولم يكن الشاب محتاجا ليسأل أخته من ذلك الشخص الذي أوصلها بسيارته، فقد كان يعلم بأن أخته في (متعة شرعية تباركها الأئمة...!!!)، وبأن صاحب السيارة كان (زوجها المؤقت...!!!) بعد أن استمتع بها لمدة خمسة أيام بلياليها. اقتربت معصومة من أخيها فسلمت عليه بحرارة وسلم عليها بكل ترحاب ومودة وتحادثا قليلا ثم دخلت البيت.

    بعد عدة أسابيع، لاحظ الشاب بأن ثمة تغيرا قد طرأ على شقيقته، تكلم مع والدته حول هذا الموضوع، فما كان من والدته إلا أن قالت له مبتسمة:

    - معصومة حامل ياحيدر...

    فرد حيدرمبتسما:

    - صحيح؟ الله يساعدها على الحمل والولادة.

    ولدت معصومة وأنجبت طفلا. مرت السنون وبلغ عمر ولدها أربع سنوات، وذات يوم، وفي جلسة عائلية ضمت حيدر وأخته معصومة وأمهما، سأل الطفل والدته:

    - أماه... أين أبي... لماذا لا أراه...؟

    وبابتسامة عريضة، وبكل ثقة وهدوء ردت عليه أمه:

    - أنت ابن متعة ياولدي... لا نعرف مكان أبوك...

    التفت الطفل إلى خاله فإذا هو الآخر يبتسم قائلا له:

    - نعم يابني... أنت ابن متعة... فلا تسأل عن أبيك...

    وما لم يقله حيدر لابن أخته الصغير بعد هو أن حيدر نفسه هو الآخر عندما كان في سن ابن اخته سأل أمه ذات السؤال: (أماه... أين أبي... لماذا لا أراه...؟) فأتاه جواب أمه: (أنت ابن متعة يا ولدي... لا نعرف مكان أبوك)، فقد كان حيدر إبن متعة (مباركة...!!!) كان مدتها ليلة واحدة فقط، فهو الأخ غير الشقيق لأخته معصومة
    دمائنا فداك وأرواحنا يارسول الهدى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    1 - 4 - 2008
    المشاركات
    59
    معدل تقييم المستوى
    593

    افتراضي رد: قصة حيدر وأخته معصومه

    الرافضة ( عليهم من الله ما يستحقون ) هم من أباحوا نكاح المتعة والصحيح أنه ( زنا ) واضح لا نكران فيه , يعني يحاولون خداع الناس وإحداث اللبس لديهم , مع العلم انهم ينتقدون أهل السنة والجماعة لإباحتهم لزواج المسيار مع أنه ( زواج شرعي ) على سنة الله ورسوله - أسال الله أن ينتقم منهم وأن يحفظ أمة محمد منهم إنه ولي ذلك والقادر عليه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا