فقبل موته بتسعة أيام كان مع الصحابة فبكى، قالوا : ما يبكيك يا رسول الله ؟ قال إشتقت إلى أحبابي. " قالوا أولسنا أحبابك يا رسول الله؟ قال: " لا أنتم أصحابي أما أحبابي فهم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني."
تخيل هو بكى شوقا إليك فهل أنت دمعت عيناك مرة شوقا إليه؟
تخيل لو أن شخصا تحبه كان في هذا الموقف بدلا من الرسول، فكم كان سيزداد حبك له؟
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي