الكبر هو الغرور والتعالي على الناس والتواضع هو جميلة للأنسان الذي حب الناس ويتبسط معهم في الحديث والمعاملة قال الله تعالى في سورة لقمان ( ولاتصعر خدك للناس ولاتمشي في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور . واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير ) يعطينا الله في هذه الآيات دروس لعدم الغرور والكبرياء أما أن أردت أن تعبر على إعجابك بشخص فيمكنك ذلك إذا كان متواضع فعبر ماشئت فإنه لن يزيده المديح والاطراء إلا تواضع وإذا كان متكبرا فلاتمدحه ولاتعبر عن إعاجابك لأن ذلك سيزيده خيلاء وإفتخارا متناسيا قوله عز وجل إن الله لايحب كل مختال فخور