هى صفه؟؟؟؟؟؟؟؟

اليوم سنناقش موضوع كان فى الماضى صفه محموده ومميزه
أما اليوم فقد أصبحت نفطه سوداء وسيئه بمن يتصف بها
كان من يتصف بها فى الماضى محبوب لدى الجميع وكان التقرب له شى رائع
اما الآن ووسط هذا المجتمع المخيف أصبحت هذه الصفه غير مرغوب بهاومن يتصف بها يقال عنه عبيط متخلف ضعيف الشخصيه
اليوم ارى الناس يستغلون من يتصف بهذه الصفه لقضاء مصالحهم الشخصيه
(بالعاميه يركبوا على ظهره )
سؤالى هنا
1- هل للطيبه حدود؟؟
2- ما رايك بمن يتصف بهذه الصفه؟؟
3- لماذا نعتير من يتصف بهذه الصفه متخلف ؟؟
3- هل من التصف بهذه الصفه نصفه بالسماحه والخلق الذى اشار اليه ديننا الحنيف وهل سنتتعامل معه ام ستنفر منه؟؟؟؟
4-لماذا اصبحت عيب فى زمننا هذا؟؟؟؟؟
5- لماذا فُرض علينا ان نتصف بالؤم والخبث؟؟؟
6- الطيب كيف له ان يتعامل مع البشر الذين يصيفونه بالضعف؟؟؟؟؟
7- متى تكون طيب القلب ومتى تكون شرس الطبائع؟؟؟؟؟؟
7- هل من الممكن ان تخسر نفسك وكرامتك اذا كانت تلك الصفه بك وتتحول الى الشرسه حتى تستطيع السير مع المجتمع الذى نعيشه؟؟؟؟؟
8- لماذا هى عيب فى زمننا ؟؟؟؟
اتمنى الاجابه بكل صدق وشفافيه فى هذا الموضوع

الطيبه سمة الخيرين الذين ارتقوووا بطيبتهم وخلقهم قااال النبي صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن افضل الاعمااال واحبهاا الى الله فكااان منهاا وان تتبع السيئه الحسنه فتمحهااا 0وقوله ولئن تلقي اخااااك بوجه طليق00وقال النبي صلى الله عليه وسلم خياركم احسنكم اخلاقا الذين يالفون ويؤلفون0باااختصااار00بعض الناااس تثمررر معه الطيبه 00والبعض الاخررلا تثمررر معه الطيبه ولاكن في هذا الزمن زمن المتغيررررات والمصاااالح الشخصيه اصبحت الطيبه لهاااا جوانب عكسيه على الشخص الطيب00 فيوصف بعدة القاااب منهااا ضعيف شخصيه00ساااذج مسكين ابن حلال00ووووالخ0لاكن خيرررر الامورررررر الوسط00اختي بااارك الله فيك على الموضوع القيم

في مُجتمعنا هذا المُجتمع المُتثقف الحضاري . يُسمون الطيب أنه مسكين وظعيف شخصيه وينظحك عليه بسهوله . والسبب أنه طيب القلب أنه مُتساااامح أنه يكتم غضبه أنه لا يُحاول ان يجرح أحدآ . لـذالك هم يسمونه كذالك.

أمـا أصـحاب الفكـر الرائد والعقـل الثقيل / يُسمون هـذه الطيـبه بالـسذاجه .

ومع هـذا أنا ظد كُل ماذكر أعلاه . فنحن لا نطلب من البشر جزائآ ولا شُكورا الواحد يعمل خير ولا ينتظر الثناء من أحد. حتى لو وجدت من البشر عكس ما كُنت تضن فلا تندم لأن الله هو من سوف يُكافئك لا البشر.
ومع هذا أقـول يـجب أن لا يكون الأنسان رخوآ . بـل يـجب أن يكون حكيمآ فيعرف متى يكون حازمآ اذا استلزم الأمر .

أخت/ عـروووبهـ شكرآ لكـِ هـذا الطرح وتميز هـذا القـلم من فكر صافي

الطيبه سمة الخيرين الذين ارتقوووا بطيبتهم وخلقهم قااال النبي صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن افضل الاعمااال واحبهاا الى الله فكااان منهاا وان تتبع السيئه الحسنه فتمحهااا 0وقوله ولئن تلقي اخااااك بوجه طليق00وقال النبي صلى الله عليه وسلم خياركم احسنكم اخلاقا الذين يالفون ويؤلفون0باااختصااار00بعض الناااس تثمررر معه الطيبه 00والبعض الاخررلا تثمررر معه الطيبه ولاكن في هذا الزمن زمن المتغيررررات والمصاااالح الشخصيه اصبحت الطيبه لهاااا جوانب عكسيه على الشخص الطيب00 فيوصف بعدة القاااب منهااا ضعيف شخصيه00ساااذج مسكين ابن حلال00ووووالخ0لاكن خيرررر الامورررررر الوسط00اختي بااارك الله فيك على الموضوع القيم

ابو البندرى
تحليل جدا راقى
وتحليل وافى
للأسف اخى هذا ما نعيشه فى زمننا هذا
ولكن
اخى
مثل ما قلت من اراد الاقتداء بحبيبي وسيدى خير الانام
لابد ان يُعامل ربه قبل الناس
اشكرك اخى على هذا المرور الراقى

في مُجتمعنا هذا المُجتمع المُتثقف الحضاري . يُسمون الطيب أنه مسكين وظعيف شخصيه وينظحك عليه بسهوله . والسبب أنه طيب القلب أنه مُتساااامح أنه يكتم غضبه أنه لا يُحاول ان يجرح أحدآ . لـذالك هم يسمونه كذالك.

أمـا أصـحاب الفكـر الرائد والعقـل الثقيل / يُسمون هـذه الطيـبه بالـسذاجه .

ومع هـذا أنا ظد كُل ماذكر أعلاه . فنحن لا نطلب من البشر جزائآ ولا شُكورا الواحد يعمل خير ولا ينتظر الثناء من أحد. حتى لو وجدت من البشر عكس ما كُنت تضن فلا تندم لأن الله هو من سوف يُكافئك لا البشر.
ومع هذا أقـول يـجب أن لا يكون الأنسان رخوآ . بـل يـجب أن يكون حكيمآ فيعرف متى يكون حازمآ اذا استلزم الأمر .

أخت/ عـروووبهـ شكرآ لكـِ هـذا الطرح وتميز هـذا القـلم من فكر صافي

الجريح
بالفعل اخى
الطيب فى الزمن هذا ما يمشى
لابد ان يكون خبيث
شرس
لئيم
صاحب مصلحته
حتى يستطيع ان يسير فى هذا المجمتع
ولكن فى النهايه ومن المؤكد بانه سوف يخسر نفسه
لذلك لابد ان يعمل ما يمليه عليه ضميره
ويمشى بالطريق الذى يصل به فى النهايه
الى إرضاء ربه وليس البشر
اشكرك اخى الفاضل على
هذا التعقيب وعلى هذا المرور
لك منى كل تقدير واحترام

يقول المثل لاتكن ليناَ فتعصر ولاتكن قاسياَ فتكسر
مشكوره على هذا الموضوع