لاتوجد في الدنيا حياة سعيده

ولكن توجد لحظات سعيده

كما توجد لحظات أخرى

يسميها الكثير

لحظات تعيسه

ولو أيقن هؤلاء بأن الدنيا

ماهي إلا محطة للدار الآخره

وأن هذه اللحظات التعيسه

قد تجلب لهم السعادة الأبدية في جنات الخلد

وأدركوا بأن البلاء أياً كان

سواء مرض أو فقر

أو غير ذلك من هموم الدنيا

ماهو إلا إمتحان حقيقي من الله عز وجل

أراد به أن يمتحن عباده

ودليل على محبته لهم

لعاش الجميع في سعادة حقيقيه

ففي السراء فرحة و بهجة

وفي الضراء محبة من الله ونقاء من المعاصي

بإذن الله متى ماحتسبوا ذلك .

متى ماستطعنا إدراك ذلك نكون قد وصلنا للأهم

وهي

(((((راحة البـــــــــــــــــــــال)))))

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ابو ريما