** عند حسن الظن بها **

***


*




*

وستكون وزارة الداخلية :


عند حسن الظن بها

وستجد المشكلات والقضايا التي يتم تسليط

الضوء عليها من صاحب الحق كل اهتمام وعناية

فوزارة الداخلية وجدت

لقضايانا ومشاكلنا ،

ومتابعتها وطرحها ومحاولة ايجاد الحلول --لها-- ،

ومتابعة المسؤول الذي قد يسيء

استخدام السلطة الممنوحة له

فالسلطة (( تسطل ، من لا يحسن التصرف بها ، وخصوصاً من كانت

ضمائرهم نائمة وعقولهم تختزلها العصا وأدوات التعذيب ))،

فالانسان

لايكتسب صفة الانسانية

الا اذا كان جديراً بها وحرياً بالمحافظة عليها


*ووزارة الداخلية

وجدت لاجلنا للكبير والصغير ، للمرأة والطفل والعامل

والموظف الذين

وقع عليهم ظلم وسلبت حقوقهم للسعودي ولغيره



***


** وفي ظل رعاية

صاحب السمو الملكي سيدي الأمير نايف بن عبدالعزيز
وسيدي/أحمد بن عبدالعزيز وسيدي/محمد بن نايف:


-تكون جبهتنا صلبه ،

وحقوقنا مصانة ودولتنا مهابةوحضارتنا مشعة !!

**وفي ظل رعايتهم الابوية الكريمة:

لن تغل يد عن عمل شريف !!

ولن يكمم فم عن كلمة حق : تجمع ولا تفرق !!

ولن يؤذن لصغير ان يتطاول على كبير !!
أو لنصف عالم ان يتطاول على من ملك زمام الكلمة!!

ولن يؤذن لمنحرف ان يجور !!

أو لمعتوه ان يتهور !!



***



*آخر المطاف:


ان الفرد هو النواة الأولى للمجتمع

واذا صلح هذا الفرد صلح المجتمع كله ،




ولن يصلح الفرد في مجتمع
..لايحترم ولايحمي حقوقه..
وعلينا جميعاً ..
التكاتف ..وان
نرحب بالنقد البناء مهما بلغت قسوته ،

لأن الأعمال التي يقوم بها الانسان

تكون أعمالاً غير كاملة

فالكمال لله وحده

فضلاً عن أن النقد البناء يسهم

دون شك في اكساب العمل مزيداً من القيمة


ولنقل جميعاً : أهلاً بكل رأي قيم


*


*


*

*آخر نقطة:



((اللهم أشكو اليك قوة الفاجر ،وعجز الأمين))


*دعوة/عمربن الخطاب رضي الله عنه*


********

**((والله من وراء القصد ))**

****