هذا موقف
حدث أمس
كنا معزومين على عشاء
في وحده الله مارزقها عيال
لها ثمان سنوات
وكان فيه ثنتين كل وحده تخرط على الثانية
عيالي(وليدي و بنيتي)
سوا كذا وقالت كذا
ويله كانهن في تحدي
والمسكينه هذيك قاعده جنبهن
وباين الحزن على وجهها
ولا أهتموا لمشاعرها
فلانه من أحلا بنتي ولا بنتها
تخيلوا ماتبي تجرح أحد
قالت
(كلهن حلوات)
بعد دقايق قامت
دمعتها شوي وتنزل
والله أنقهرت عليها
الله يرزقها بالذرية
الصالحة
آمين
فهل أنتم تراعون
مشاعر الغير؟
المفضلات