(ذكرى فراق قلبين قد كانا )

((ذكرى فراق قلبين قد كانا ))*

اليوم مرت سنة على انطفأ الشمعة التي كانت تضيء
حياتي . . اليوم مرت سنة على توديعي لأفراحي
وأستقبالي لأحزاني . . . والآمي . .

اليوم
سأحتفل بذكرى فراق قلبين قد كانا
سأحتفل بذكرى ببدء أحزاني . .سأرتدي ثوباً صنعته من أوراق الياسمين
وقلادة نقشت بها حروف أسمك الأربع مبعثرة

سأجعل من نفسي لوحة فنية ليس لها مثيل . . .
بعد ان حبست دموعي كل تلك الأيام
اليوم سأطلق العنان لها
بعد كل تلك الأيام

اليوم فقط قررت أن أبكيك حبي الراحل
لاأحد يشعر بمقدارالألم الذي يعتصر قلبي
ولابالضياع والتشتت الذي حل بقلبي المسكين
لاأزال أذكر تلك اللحظة التي ودعت بها عشقي
يالها من لحظة حطمتني . . .

لحظة خلفت خلفها قلباً محطماً على رفات الزمن
فيا حباً كان يسكنني
لم أعد أطيق الحياة بعدك
ص
د
قاً

لاأعلم لما لا أزال أذكرك
أكتب عنك
كل ما أعلمه أنك حباً مات في داخلي
قبل أن يكتمل

ولا زال . .

ي
م
و
ت

فرجوتك لاتعود . . .فلقد مت بمافيه الكفاية
وذقت من علقم الحب ماقتل الاحساس في

وداعاً إلى ذكرى رحيلك القادم . . .!!

وداعاً

همسه لمن يترصد

. . .

* سبق لي نشرها في مجلة سيدتي

العدد1328_ السبت 19 أغسطس _25 رجب 1427 هــ

يا طفلة المطر
كم هو صعب الفراق
شعرت بحجم الالم الذى يعتصر قلبكِ الصغير

قسوتى يا طفلة المطر على قلبكِ الصغير
رفقا بهذا القلب الصغير فهو لا يقوى على كل هذا الألم منكِ
ولا يقوى على كل هذه القسوه
فى اغلب الاوقات
الفراق يكون علاج
كلماتك بحجم ما بها من الم وإنكسار الا انى
عشتُ معك وشعرت بما تشعرين به يا طفلة المطر

((ذكرى فراق قلبين قد كانا ))*

اليوم مرت سنة على انطفأ الشمعة التي كانت تضيء
حياتي . . اليوم مرت سنة على توديعي لأفراحي
وأستقبالي لأحزاني . . . والآمي . .
اليوم
سأحتفل بذكرىفراق قلبين قد كانا
سأحتفل بذكرى ببدء أحزاني . .سأرتدي ثوباً صنعته من أوراق الياسمين
وقلادة نقشت بها حروف أسمك الأربع مبعثرة

سأجعل من نفسي لوحة فنية ليس لها مثيل . . .
بعد ان حبست دموعي كل تلك الأيام
اليوم سأطلق العنان لها
بعد كل تلك الأيام
اليوم فقط قررت أن أبكيك حبي الراحل
لاأحد يشعر بمقدارالألم الذي يعتصر قلبي
ولابالضياع والتشتت الذي حل بقلبي المسكين
لاأزال أذكر تلك اللحظة التي ودعت بها عشقي
يالها من لحظة حطمتني . . .
لحظة خلفت خلفها قلباً محطماً على رفات الزمن
فيا حباً كان يسكنني
لم أعد أطيق الحياة بعدك
ص
د
قاً

لاأعلم لما لا أزال أذكرك
أكتب عنك
كل ما أعلمه أنك حباً مات في داخلي
قبل أن يكتمل

ولا زال . .

ي
م
و
ت

فرجوتك لاتعود . . .فلقد مت بمافيه الكفاية
وذقت من علقم الحب ماقتل الاحساس في

وداعاً إلى ذكرى رحيلك القادم . . .!!

وداعاً

همسه لمن يترصد

. . .

* سبق لي نشرها في مجلة سيدتي

العدد1328_ السبيت 19 أغسطس _25 رجب 1427 هــ

حقيقة أختي ياسمين (( أدهشتيني )) ..على ما خطته أناملك المبدعة هكذا هم المبدعون دائماً يسطرون أجمل الصور الفنية على أجراس موسيقية وأن كانت حزينة إلا أنها أبداع بحد ذاتها وسبق أن قرأتها كما ذكرتي آنفاً لك مني التقدير وتقبلي مروري على مشاركتك العطرة التي فاح شذاها في هذا المنتدى ودمت بود.
أخوك / أسير الصمت.

((ذكرى فراق قلبين قد كانا ))*



اليوم مرت سنة على انطفأ الشمعة التي كانت تضيء
حياتي . . اليوم مرت سنة على توديعي لأفراحي
وأستقبالي لأحزاني . . . والآمي . .
اليوم
سأحتفل بذكرىفراق قلبين قد كانا
سأحتفل بذكرى ببدء أحزاني . .سأرتدي ثوباً صنعته من أوراق الياسمين
وقلادة نقشت بها حروف أسمك الأربع مبعثرة

سأجعل من نفسي لوحة فنية ليس لها مثيل . . .
بعد ان حبست دموعي كل تلك الأيام
اليوم سأطلق العنان لها
بعد كل تلك الأيام
اليوم فقط قررت أن أبكيك حبي الراحل
لاأحد يشعر بمقدارالألم الذي يعتصر قلبي
ولابالضياع والتشتت الذي حل بقلبي المسكين
لاأزال أذكر تلك اللحظة التي ودعت بها عشقي
يالها من لحظة حطمتني . . .
لحظة خلفت خلفها قلباً محطماً على رفات الزمن
فيا حباً كان يسكنني
لم أعد أطيق الحياة بعدك
ص
د
قاً

لاأعلم لما لا أزال أذكرك
أكتب عنك
كل ما أعلمه أنك حباً مات في داخلي
قبل أن يكتمل

ولا زال . .

ي
م
و
ت

فرجوتك لاتعود . . .فلقد مت بمافيه الكفاية
وذقت من علقم الحب ماقتل الاحساس في

وداعاً إلى ذكرى رحيلك القادم . . .!!

وداعاً





همسه لمن يترصد

. . .

* سبق لي نشرها في مجلة سيدتي

العدد1328_ السبيت 19 أغسطس _25 رجب 1427 هــ

قد يكون العنوان هنا الفراق

ولكن لو نتمعن بما نقرأ

نعلم تماماً بأنه من المستحيل أن يحدث الفراق

لأنه العاشق يعيش بقلب

معشوقته

بل يمتلكه

وهنا

حتى ولو هاجر لمكانٍ بعيــــــــــــــــــــــــــــــد

يكون قد هاجر الجسد

ولكن الروح تبقى

ولن تموت إلا إذا ماتت الروحان معاً

نعم

العشق الحقيقي

............آسف ياسمين

لا أستطيع أن أكمل

لأني لو حاولت إكمال مشاركتي

سأجرح نفسي

فأكتفي بما كتبت

ولكن تأكدي ماكتبته

نقطه من بحر مايدور بداخلي

ياسمين

كم نحن محظوظين بكِ بيننا

ومازلت اقول

كم أنا فخووووووووووووووووور بقلمك

فكل حرف يخطه قلمك أفخر به وكأنه خطه قلمي




لكِ فائق إحترامي و تقديري





ابو ريما

((ذكرى فراق قلبين قد كانا ))*



اليوم مرت سنة على انطفأ الشمعة التي كانت تضيء
حياتي . . اليوم مرت سنة على توديعي لأفراحي
وأستقبالي لأحزاني . . . والآمي . .
اليوم
سأحتفل بذكرىفراق قلبين قد كانا
سأحتفل بذكرى ببدء أحزاني . .سأرتدي ثوباً صنعته من أوراق الياسمين
وقلادة نقشت بها حروف أسمك الأربع مبعثرة

سأجعل من نفسي لوحة فنية ليس لها مثيل . . .
بعد ان حبست دموعي كل تلك الأيام
اليوم سأطلق العنان لها
بعد كل تلك الأيام
اليوم فقط قررت أن أبكيك حبي الراحل
لاأحد يشعر بمقدارالألم الذي يعتصر قلبي
ولابالضياع والتشتت الذي حل بقلبي المسكين
لاأزال أذكر تلك اللحظة التي ودعت بها عشقي
يالها من لحظة حطمتني . . .
لحظة خلفت خلفها قلباً محطماً على رفات الزمن
فيا حباً كان يسكنني
لم أعد أطيق الحياة بعدك
ص
د
قاً

لاأعلم لما لا أزال أذكرك
أكتب عنك
كل ما أعلمه أنك حباً مات في داخلي
قبل أن يكتمل

ولا زال . .

ي
م
و
ت

فرجوتك لاتعود . . .فلقد مت بمافيه الكفاية
وذقت من علقم الحب ماقتل الاحساس في

وداعاً إلى ذكرى رحيلك القادم . . .!!

وداعاً





همسه لمن يترصد

. . .

* سبق لي نشرها في مجلة سيدتي

العدد1328_ السبيت 19 أغسطس _25 رجب 1427 هــ

لا أدري ماذا قول لكِ ؟

أأقول : سبق السيف العذل !! يقينا بــ ( الوداع )

أم أقول :
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما 00 يظنان كل الظنِ أن لا تلاقيا : يقينيا بـ( بتجدد الأمل)

حقيقةً وبعد أن امتطيت هذه الكلمات , طفقتُ هائما في أودية الخيال والتصور على غير عادةٍ لي , فلم أكن يوما لأهرب من الواقع إلا بعد أن أبحرتُ في ثنايا هذا النص وتتبعتُ جزيئاته فطفقتُ أفكر كثيرا وأتساءل حائرا :

أهكذا يفعل ( البين ) في الأخلاء ؟!!!

أيعقل أن تجود العين بماءٍ أكثر من السماء ؟!!!

أيكون الفراقُ عيداً يُحتفل به من أجل الكبرياء ؟!!!

آهٍ ثم آهٍ من الهوى !!!

كم أوقعنا في ( حيص بيص ) ,

وأرجعنا بخفي حنين .

وطفقنا كمَن ذهبوا أيدي سبأ.

ربما أكونُ مبالغا فيما قلت , ولكنني عندما احتضنت معنى المعنى وتقمصت شخصية الكاتب, وخلّفتُ ورائي النظرة السطحية للنص , حينها أيقنتُ أنه :

لايعرف الشوق إلا مَن يكابدهُ 00 ولا الصبابة إلا مَن يعانيها
ولكن وعلى الرغم من كل هذا , فإنني على يقينٍ من أن عجلة الحياة لاتتوقف عند رحيل أحد , فهي ماضيةُ بحزنها وسرورها , وخيرها وشرورها , وظلمتها ونورها.

ياسمين :

يدنيني مما تكتبين دائما :

الحس الصادق

والفكر الحاذق

وغياب التكلف وحضور العفوية.

أشكرك أيتها الشامخة , ودمتِ لنا منهلا نرده كلما ظمئنا.

وأشكركِ - أيضا - لاستطاعتكِ أن تستنطقي قلما طالما كف عن البوح.

كلمات قد تبعثر معها رائحة الياسمين الآخاذه فأوقفتنا طويل امامها..دوما رائعه ياسمينه