كفل واحد بتسع ملايين واسقط حكم القصاص

بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصيدة بمناسبة كفالة عوده بن صالح ابن قطيبان البلوي

بمبلغ تسعة ملايين ريال للمدعو علي بن عقلا السحيمي البلوي

من اجل إسقاط حكم القصاص عنه

ولما لهذا الموضوع من صدى لدى الجميع

فقد كان دافعاً لمشاعر الشاعر سالم بن عواد العطوي

لكتابة هذه القصيده تعبيراً عن الشكر لصاحب هذه اللفته الإنسانيه :

بشر اللي له سنين في قيوده= واحتمل له حمل ما تشيله اجبالي
السجن اللي جفى لذرة رقوده=يصفق اليمني على الكف الشمالي
بشره لاح السعد ترعد ارعوده=لا ينوح ولا يتشكى ولا يبالي
بشروه دام شال الحمل عوده=ابو خالد لا ارتكى شال الثقالي
حر يكفخ بالمثاقل له اعضوده= يروي العطشان من نبع الزلالي
ما يلام وله مقام وله وجوده=له مقامه من وفيين الخصالي
وان نخى ربعه وفا يرقا السنوده=لابة فيها الذرا بأول وتالي
له قبيلة في قبايلنا امعدوده =قل قضاعه وابشر بجود الرجالي
واول اقضاعه تبي تارد نقوده=والجماعه من عمام ومن خوالي
صح سته شهور ومدتها محدوده=والطلب محدود تسعه بالكمالي
لكن أهل الخير تشكر ومحموده=والجمايل ما تجي سهله منالي
باب خير وكل وارد له وروده=والجزيله تنهقي عند الجزالي
معتق المسلم ترى يا كبر فوده=تنشر البيضا لعوده راس عالي
جالك قافي واقبله نقصه وزوده=مع صلاة عالنبي باخر مقالي

ملاحظه هامه
الموضوع منقول من احد الجرائد عدد امس

بشر اللي له سنين في قيوده ............واحتمل له حمل ما تشيله اجبالي
السجن اللي جفى لذرة رقوده .........يصفق اليمني على الكف الشمالي
بشره لاح السعد ترعد ارعوده.............. لا ينوح ولا يتشكى ولا يبالي
بشروه دام شال الحمل عوده............. ابو خالد لا ارتكى شال الثقالي
حر يكفخ بالمثاقل له اعضوده........... يروي العطشان من نبع الزلالي
ما يلام وله مقام وله وجوده .................له مقامه من وفيين الخصالي
وان نخى ربعه وفا يرقا السنوده............. لابة فيها الذرا بأول وتالي
له قبيلة في قبايلنا امعدوده ............قل قضاعه وابشر بجود الرجالي
واول اقضاعه تبي تارد نقوده ............والجماعه من عمام ومن خوالي
صح سته شهور ومدتها محدوده.......... والطلب محدود تسعه بالكمالي
لكن أهل الخير تشكر ومحموده.......... والجمايل ما تجي سهله منالي
باب خير وكل وارد له وروده ................والجزيله تنهقي عند الجزالي
معتق المسلم ترى يا كبر فوده........... تنشر البيضا لعوده راس عالي
جالك قافي واقبله نقصه وزوده.......... مع صلاة عالنبي باخر مقالي


صح اللسان الشاعر سالم العطوي

ويعطيه العافيه عودة بن صالح البلوي
والله يجعله من موازيين حسناته.


عبد العزيز البلوي

لك الشكر

شكراً لك على مرورك اخوي ابو اسامه وعلى التعديل

عبد الـعـــــزيز الـبـلــــوي ،،

آهـ .. ما أجمل هــذهـ الوقفات الأنسانيه التي تجيش بالنفـــــــوس

رساله إلى عــودهـ بن صالح البلــوي .. خير ما صنعت أيها النقي ولله درك من رجل فبأذن الله لن يضيع لك عملاً

وصــح لسان الشاعـــر .. سالم العطـــوي

أطيب المُــنــى ،،

سـلـمـان الـعــــــــــرادي

بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصيدة بمناسبة كفالة عوده بن صالح ابن قطيبان البلوي بمبلغ تسعة ملايين ريال للمدعو علي بن عقلا السحيمي البلوي من اجل إسقاط حكم القصاص عنه ولما لهذا الموضوع من صدى لدى الجميع فقد كان دافعاً لمشاعر الشاعر سالم بن عواد العطوي لكتابة هذه القصيده تعبيراً عن الشكر لصاحب هذه اللفته الإنسانيه
*
*

بشر اللي له سنين في قيوده= واحتمل له حمل ما تشيله اجبالي
السجين اللي جفى لذة رقوده =يصفق اليمني على الكف الشمالي
بشره لاح السعد ترعد ارعوده =لا ينوح ولا يتشكى ولا يبالي
بشروه ودام شال الحمل عوده =ابو خالد لا ارتكى شال الثقالي
حر يكفخ بالمثاقل له اعضوده =يروي العطشان من نبع الزلالي
ما يلام وله مقام وله وجوده =له مقامه من وفيين الخصالي
وان نخى ربعه وفا يرقا السنوده= لابة فيها الذرا بأول وتالي
له قبيلة في قبايلنا امعدوده =قل قضاعه وابشر بجود الرجالي
واول اقضاعه تبي تارد نفوده= والجماعه من عمام ومن خوالي
صح ست شهور ومدتها محدوده= والطلب محدود تسعه بالكمالي
لكن أهل الخير تشكر ومحموده =والجمايل ما تجي سهله منالي
باب خير وكل وارد له وروده =والجزيله تنهقي عند الجزالي
معتق المسلم ترى يا كبر فوده =تنشر البيضا لعوده راس عالي
جاك قافي واقبله نقصه وزوده= مع صلاة علنبي باخر مقالي

اخي الغالي ( عبد العزيز البلوي ) مشكور على هالموضوع وصح الله لسان الشاعر : سالم العطوي
وبيض الله وجه / عوده بن صالح ابن قطيبان البلوي ..وجزاه الله خير الجزاء

وماعليش على التعديلات ولكن لأهمية الموضوع ولأعتذارك المرادف للموضوع
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """""""
اخوك

عايد السميري

ما هي غريبه عن ابو خالد عوده صالح ابن قطيبان السحيمي
اهل نخوه وعز
الله يديم عزهم ويوفقه وين ما راح
تحياتي ومشكورين على النشر