نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الـώــلامـﮯ [ξ] ــيـ ـگمﮯ ورכـمة الله وبر گاته

















أخي / أختي
كـم وزنــــك؟؟؟






50 ڪ





.




.





60ڪ



.


.



.



80ڪ





لا .. لا ... لا .. لا .. لا






أنا لا أقصد هذا الــــوزن ...




إنني أقصد




الوزن الحقيقــــي
...




الوزن الذي ذكــــرهـ الله تعالى في قــــوله




{ والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئڪ هم المفلحون * ومن خفت موازينه فأولئڪ الذين خسروا أنفسهم بما ڪانوا بآياتنا يظلمون }..





وزنــــك الحقيقي ...




وزنك في ميزان العــــدل ...




وزنك يوم تنصب الموازيــــن ...




وزنك من الحسنات التي تثقل الميــــزان ...















كم نصيبك من حسن الخلـــق ؟




حسن الخلق الذي قال عنه صلى الله عليه وسلم :
"ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن وإن الله يبغض الفاحش البذيء"
















كم نصيبــــك






ألم يداعب أذاننا قوله – عليه الصلاة والســــلام –:
" من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا . ومن دعا إلى ضلالة ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا"

















كم نصيبــــك من قراءة القرآن ؟
ألم نسمع قوله – صلى الله عليه واله وسلم -
"من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها "






عشر حسنات لكل حرف
... والله يضاعف لمن يشــــاء ...















كم نصيبڪ من ذڪر الله ؟
كم نصيبڪ من سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ؟
كم نصيبڪ من سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أڪبر ولا حول ولا قوة إلا بالله ؟
كم نصيبڪ من الأجور المضاعفة ؟
كم نصيبڪ من الاستغفار ؟







ألم نحفظ جمعياً قوله – صلى الله عليه واله وسلم – :
" كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله العظيم ، سبحان الله وبحمده"






ألم يردنا عنه - صلى الله عليه واله وسلم – قوله :
" كل سلامى من الناس عليه صدقة ، كل يوم تطلع فيه الشمس ، يعدل بين الاثنين صدقة ، ويعين الرجل على دابته فيحمل عليها ، أو يرفع عليها متاعه صدقة ، والكلمة الطيبة صدقة ، وكل خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة ، ويميط الأذى عن الطريق صدقة"



















ولــكــــن





فلنحذر ... آكلات الحسنات




من الظلم والبغي والحسد والغيبة والنميمة والخصام والشتام ووو ...




ألم يقل –صلى الله عليه واله وسلم- :
"أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس من أمتي ، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا . فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته . فإن فنيت حسناته ، قبل أن يقضى ما عليه ، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه . ثم طرح في النار"





فـــلا تبعثر الحســــنات
واستغفر من السيئات وترك الصالحات ...





هيا لنثقل الميزان ... بالصالحات من الأعمال
فالحسنات يذهبن السيئات


(منقول )